Suratmp3

Surah আল-হুজুরাত in full by Al doori An Abi Amr narration

6,330 দেখেছে

Surah আল-হুজুরাত full read online in Al doori An Abi Amr Narration, with the option to download a high-quality PDF file. You can easily read the Surah online and download it for recitation at any time without the internet. Read Surah আল-হুজুরাত Al narration now and reflect on its blessed verses.

Surah আল-হুজুরাত is one of the মদিনাঃ Surahs, and it is the forty-ninth [49] Surah in the Quran. The Surah contains 18 verses and represents page number 515 in the order of the Quran.

Read Surah আল-হুজুরাত by Al doori An Abi Amr narration

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيِ اِ۬للَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَاَتَّقُواْ اُ۬للَّهَۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ١يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ اِ۬لنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِالۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ٢إِنَّ اَ۬لَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصۡوَٰتَهُمۡ عِندَ رَسُولِ اِ۬للَّهِ أُوْلَٰٓئِكَ اَ۬لَّذِينَ اَ۪مۡتَحَنَ اَ۬للَّهُ قُلُوبَهُمۡ لِلتَّقۡوۭيٰۚ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٌ٣إِنَّ اَ۬لَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَآءِ اِ۬لۡحُجُرَٰتِ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ٤وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُواْ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَيۡهِمۡ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡۚ وَاَللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ٥يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن جَآءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإٖ فَتَبَيَّنُوٓاْ أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَةٖ فَتُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَٰدِمِينَ٦وَاَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ فِيكُمۡ رَسُولَ اَ۬للَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ اَ۬لۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ اَ۬للَّهَ حَبَّبَ إِلَيۡكُمُ اُ۬لۡإِيمَٰنَ وَزَيَّنَهُۥ فِي قُلُوبِكُمۡ وَكَرَّهَ إِلَيۡكُمُ اُ۬لۡكُفۡرَ وَاَلۡفُسُوقَ وَاَلۡعِصۡيَانَۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لرَّٰشِدُونَ٧فَضۡلٗا مِّنَ اَ۬للَّهِ وَنِعۡمَةٗۚ وَاَللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ٨۞وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ اَ۪قۡتَتَلُواْ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَاۖ فَإِنۢ بَغَتۡ إِحۡدۭىٰهُمَا عَلَى اَ۬لۡأُخۡر۪يٰ فَقَٰتِلُواْ اُ۬لَّتِي تَبۡغِي حَتَّىٰ تَفِيٓءَ ا۪لَىٰٓ أَمۡرِ اِ۬للَّهِۖ فَإِن فَآءَتۡ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَا بِالۡعَدۡلِ وَأَقۡسِطُوٓاْۖ إِنَّ اَ۬للَّهَ يُحِبُّ اُ۬لۡمُقۡسِطِينَ٩إِنَّمَا اَ۬لۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةٞ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَ أَخَوَيۡكُمۡۚ وَاَتَّقُواْ اُ۬للَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ١٠يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا يَسۡخَرۡ قَوۡمٞ مِّن قَوۡمٍ عَسَىٰٓ أَن يَكُونُواْ خَيۡرٗا مِّنۡهُمۡ وَلَا نِسَآءٞ مِّن نِّسَآءٍ عَسَىٰٓ أَن يَكُنَّ خَيۡرٗا مِّنۡهُنَّۖ وَلَا تَلۡمِزُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ وَلَا تَنَابَزُواْ بِالۡأَلۡقَٰبِۖ بِئۡسَ اَ۬لِاِسۡمُ اُ۬لۡفُسُوقُ بَعۡدَ اَ۬لۡإِيمَٰنِۚ وَمَن لَّمۡ يَتُب فَّأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لظَّٰلِمُونَ١١يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ اُ۪جۡتَنِبُواْ كَثِيرٗا مِّنَ اَ۬لظَّنِّ إِنَّ بَعۡضَ اَ۬لظَّنِّ إِثۡمٞۚ وَلَا تَجَسَّسُواْ وَلَا يَغۡتَب بَّعۡضُكُم بَعۡضًاۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمۡ أَن يَأۡكُلَ لَحۡمَ أَخِيهِ مَيۡتٗا فَكَرِهۡتُمُوهُۚ وَاَتَّقُواْ اُ۬للَّهَۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ تَوَّابٞ رَّحِيمٞ١٢يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّاسُ إِنَّا خَلَقۡنَٰكُم مِّن ذَكَرٖ وَأُنثۭيٰ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ شُعُوبٗا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓاْۚ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ اَ۬للَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٞ١٣۞قَالَتِ اِ۬لۡأَعۡرَابُ ءَامَنَّاۖ قُل لَّمۡ تُؤۡمِنُواْ وَلَٰكِن قُولُوٓاْ أَسۡلَمۡنَا وَلَمَّا يَدۡخُلِ اِ۬لۡإِيمَٰنُ فِي قُلُوبِكُمۡۖ وَإِن تُطِيعُواْ اُ۬للَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَا يَـٔۡلِتۡكُم مِّنۡ أَعۡمَٰلِكُمۡ شَيۡـًٔاۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ١٤إِنَّمَا اَ۬لۡمُؤۡمِنُونَ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ لَمۡ يَرۡتَابُواْ وَجَٰهَدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ فِي سَبِيلِ اِ۬للَّهِۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لصَّٰدِقُونَ١٥قُلۡ أَتُعَلِّمُونَ اَ۬للَّهَ بِدِينِكُمۡ وَاَللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي اِ۬لۡأَرۡضِۚ وَاَللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ١٦يَمُنُّونَ عَلَيۡكَ أَنۡ أَسۡلَمُواْۖ قُل لَّا تَمُنُّواْ عَلَيَّ إِسۡلَٰمَكُمۖ بَلِ اِ۬للَّهُ يَمُنُّ عَلَيۡكُمۡ أَنۡ هَدَىٰكُمۡ لِلۡإِيمَٰنِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ١٧إِنَّ اَ۬للَّهَ يَعۡلَمُ غَيۡبَ اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضِۚ وَاَللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ١٨

Listen to the Surah in Al doori An Abi Amr Narration

A selected collection of সূরা আল-হুজুরাত Al mp3 recitations by various reciters.