Suratmp3

Surah An-Najm in full by Qaloon An Nafi narration

4,834 Views

Read Surah An-Najm by Qaloon An Nafi narration

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَيٰ١مَا ضَلَّ صَٰحِبُكُمْ وَمَا غَوَيٰ٢وَمَا يَنطِقُ عَنِ اِ۬لْهَوَيٰ٣إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٞ يُوحَيٰۖ٤عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ اُ۬لْقُوَيٰ٥ذُو مِرَّةٖ فَاسْتَوَيٰ٦وَهْوَ بِالْأُفُقِ اِ۬لْأَعْلَيٰۖ٧ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّيٰ٨فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَيٰۖ٩فَأَوْحَيٰ إِلَيٰ عَبْدِهِۦ مَا أَوْحَيٰۖ١٠مَا كَذَبَ اَ۬لْفُؤَادُ مَا رَأَيٰۖ١١أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَيٰ مَا يَرَيٰۖ١٢وَلَقَدْ رَءَاهُ نَزْلَةً أُخْرَيٰ١٣عِندَ سِدْرَةِ اِ۬لْمُنتَهَيٰ١٤عِندَهَا جَنَّةُ اُ۬لْمَأْوَيٰ١٥إِذْ يَغْشَي اَ۬لسِّدْرَةَ مَا يَغْشَيٰۖ١٦مَا زَاغَ اَ۬لْبَصَرُ وَمَا طَغَيٰۖ١٧لَقَدْ رَأَيٰ مِنْ ءَايَٰتِ رَبِّهِ اِ۬لْكُبْرَيٰۖ١٨أَفَرَٰ۬يْتُمُ اُ۬للَّٰتَ وَالْعُزَّيٰ١٩وَمَنَوٰةَ اَ۬لثَّالِثَةَ اَ۬لْأُخْرَيٰ٢٠أَلَكُمُ اُ۬لذَّكَرُ وَلَهُ اُ۬لْأُنثَيٰۖ٢١تِلْكَ إِذاٗ قِسْمَةٞ ضِيزَيٰۖ٢٢إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَآءٞ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَءَابَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اَ۬للَّهُ بِهَا مِن سُلْطَٰنٍۖ إِنْ يَّتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّ وَمَا تَهْوَي اَ۬لْأَنفُسُۖ وَلَقَدْ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ اُ۬لْهُدَيٰۖ٢٣أَمْ لِلْإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّيٰۖ٢٤فَلِلهِ اِ۬لْأٓخِرَةُ وَالْأُولَيٰۖ٢٥۞وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغْنِے شَفَٰعَتُهُمْ شَيْـٔاٗ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ أَنْ يَّأْذَنَ اَ۬للَّهُ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيَرْضَيٰۖ٢٦إِنَّ اَ۬لذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْأٓخِرَةِ لَيُسَمُّونَ اَ۬لْمَلَٰٓئِكَةَ تَسْمِيَةَ اَ۬لْأُنثَيٰۖ٢٧وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنْ عِلْمٍۖ إِنْ يَّتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّۖ وَإِنَّ اَ۬لظَّنَّ لَا يُغْنِے مِنَ اَ۬لْحَقِّ شَيْـٔاٗۖ فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّيٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا اَ۬لْحَيَوٰةَ اَ۬لدُّنْيَاۖ٢٨ذَٰلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ اَ۬لْعِلْمِۖ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهْوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اِ۪هْتَدَيٰۖ٢٩وَلِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے اِ۬لْأَرْضِ لِيَجْزِيَ اَ۬لذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجْزِيَ اَ۬لذِينَ أَحْسَنُواْ بِالْحُسْنَيۖ٣٠اَ۬لذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ اَ۬لْإِثْمِ وَالْفَوَٰحِشَ إِلَّا اَ۬للَّمَمَۖ إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ اُ۬لْمَغْفِرَةِۖ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ اَ۬لْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٞ فِے بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمْۖ فَلَا تُزَكُّواْ أَنفُسَكُمْۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اِ۪تَّقَيٰۖ٣١أَفَرَٰ۬يْتَ اَ۬لذِے تَوَلَّيٰ٣٢وَأَعْطَيٰ قَلِيلاٗ وَأَكْدَيٰ٣٣أَعِندَهُۥ عِلْمُ اُ۬لْغَيْبِ فَهْوَ يَرَيٰۖ٣٤أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِے صُحُفِ مُوسَيٰ٣٥وَإِبْرَٰهِيمَ اَ۬لذِے وَفَّيٰ٣٦أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزْرَ أُخْرَيٰۖ٣٧وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَيٰۖ٣٨وَأَنَّ سَعْيَهُۥ سَوْفَ يُرَيٰۖ٣٩ثُمَّ يُجْزَيٰهُ اُ۬لْجَزَآءَ اَ۬لْأَوْفَيٰۖ٤٠وَأَنَّ إِلَيٰ رَبِّكَ اَ۬لْمُنتَهَيٰۖ٤١وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَيٰۖ٤٢وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَاۖ٤٣وَأَنَّهُۥ خَلَقَ اَ۬لزَّوْجَيْنِ اِ۬لذَّكَرَ وَالْأُنثَيٰ٤٤مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَيٰۖ٤٥وَأَنَّ عَلَيْهِ اِ۬لنَّشْأَةَ اَ۬لْأُخْرَيٰۖ٤٦وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغْنَيٰ وَأَقْنَيٰۖ٤٧وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ اُ۬لشِّعْرَيٰۖ٤٨وَأَنَّهُۥ أَهْلَكَ عَاداٗ اَ۬لُّاؤْلَيٰ٤٩وَثَمُوداٗ فَمَا أَبْقَيٰ٥٠وَقَوْمَ نُوحٖ مِّن قَبْلُۖ إِنَّهُمْ كَانُواْ هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَيٰۖ٥١وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَيٰۖ٥٢فَغَشَّيٰهَا مَا غَشَّيٰۖ٥٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَارَيٰۖ٥٤۞هَٰذَا نَذِيرٞ مِّنَ اَ۬لنُّذُرِ اِ۬لْأُولَيٰۖ٥٥أَزِفَتِ اِ۬لْأٓزِفَةُۖ٥٦لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اِ۬للَّهِ كَاشِفَةٌۖ٥٧أَفَمِنْ هَٰذَا اَ۬لْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ٥٨وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ٥٩وَأَنتُمْ سَٰمِدُونَۖ٦٠فَاسْجُدُواْ لِلهِ وَاعْبُدُواْۖ۩٦١

Listen to the Surah in Qaloon An Nafi Narration

A selected collection of Surah An-Najm Qaloon mp3 recitations by various reciters.