Surah ق in full by الدوري عن أبي عمرو narration
9,441 بازدید
Surah ق full read online in الدوري عن أبي عمرو Narration, with the option to download a high-quality PDF file. You can easily read the Surah online and download it for recitation at any time without the internet. Read Surah ق الدوري narration now and reflect on its blessed verses.
Surah ق is one of the مكيه Surahs, and it is the fiftieth [50] Surah in the Quran. The Surah contains 45 verses and represents page number 518 in the order of the Quran.
Read Surah ق by الدوري عن أبي عمرو narration
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قٓۚ وَاَلۡقُرۡءَانِ اِ۬لۡمَجِيدِ١بَلۡ عَجِبُوٓاْ أَن جَآءَهُم مُّنذِرٞ مِّنۡهُمۡ
فَقَالَ اَ۬لۡكَٰفِرُونَ هَٰذَا شَيۡءٌ عَجِيبٌ٢أَٰ۟ذَا مُتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗاۖ ذَٰلِكَ
رَجۡعُۢ بَعِيدٞ٣قَدۡ عَلِمۡنَا مَا تَنقُصُ اُ۬لۡأَرۡضُ مِنۡهُمۡۖ وَعِندَنَا كِتَٰبٌ
حَفِيظُۢ٤بَلۡ كَذَّبُواْ بِالۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُمۡ فَهُمۡ فِيٓ أَمۡرٖ مَّرِيجٍ٥أَفَلَمۡ يَنظُرُوٓاْ إِلَى اَ۬لسَّمَآءِ فَوۡقَهُمۡ كَيۡفَ بَنَيۡنَٰهَا وَزَيَّنَّٰهَا
وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٖ٦وَاَلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَيۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ
وَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجِۢ بَهِيجٖ٧تَبۡصِرَةٗ وَذِكۡر۪يٰ لِكُلِّ عَبۡدٖ
مُّنِيبٖ٨۞وَنَزَّلۡنَا مِنَ اَ۬لسَّمَآءِ مَآءٗ مُّبَٰرَكٗا فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ جَنَّٰتٖ
وَحَبَّ اَ۬لۡحَصِيدِ٩وَاَلنَّخۡلَ بَاسِقَٰتٖ لَّهَا طَلۡعٞ نَّضِيدٞ١٠رِّزۡقٗا
لِّلۡعِبَادِۖ وَأَحۡيَيۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّيۡتٗاۚ كَذَٰلِكَ اَ۬لۡخُرُوجُ١١كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ
قَوۡمُ نُوحٖ وَأَصۡحَٰبُ اُ۬لرَّسِّ وَثَمُودُ١٢وَعَادٞ وَفِرۡعَوۡنُ وَإِخۡوَٰنُ
لُوطٖ١٣وَأَصۡحَٰبُ اُ۬لۡأَيۡكَةِ وَقَوۡمُ تُبَّعٖۚ كُلّٞ كَذَّبَ اَ۬لرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ١٤أَفَعَيِينَا بِالۡخَلۡقِ اِ۬لۡأَوَّلِۚ بَلۡ هُمۡ فِي لَبۡسٖ مِّنۡ خَلۡقٖ جَدِيدٖ١٥وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا اَ۬لۡإِنسَٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ
مِنۡ حَبۡلِ اِ۬لۡوَرِيدِ١٦إِذۡ يَتَلَقَّى اَ۬لۡمُتَلَقِّيَانِ عَنِ اِ۬لۡيَمِينِ وَعَنِ اِ۬لشِّمَالِ
قَعِيدٞ١٧مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ١٨وَجَآءَت سَّكۡرَةُ
اُ۬لۡمَوۡتِ بِالۡحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنۡهُ تَحِيدُ١٩وَنُفِخَ فِي اِ۬لصُّورِۚ ذَٰلِكَ
يَوۡمُ اُ۬لۡوَعِيدِ٢٠وَجَآءَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّعَهَا سَآئِقٞ وَشَهِيدٞ٢١لَّقَدۡ
كُنتَ فِي غَفۡلَةٖ مِّنۡ هَٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ اَ۬لۡيَوۡمَ حَدِيدٞ٢٢وَقَالَ قَرِينُهُۥ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ٢٣أَلۡقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفّ۪ارٍ عَنِيدٖ٢٤مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٖ مُّرِيبٍ٢٥اِ۬لَّذِي جَعَلَ مَعَ اَ۬للَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ
فَأَلۡقِيَاهُ فِي اِ۬لۡعَذَابِ اِ۬لشَّدِيدِ٢٦۞قَالَ قَرِينُهُۥ رَبَّنَا مَآ أَطۡغَيۡتُهُۥ وَلَٰكِن
كَانَ فِي ضَلَٰلِۢ بَعِيدٖ٢٧قَالَ لَا تَخۡتَصِمُواْ لَدَيَّ وَقَدۡ قَدَّمۡتُ إِلَيۡكُم
بِالۡوَعِيدِ٢٨مَا يُبَدَّلُ اُ۬لۡقَوۡلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَا۠ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ٢٩يَوۡمَ
نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ اِ۪مۡتَلَأۡتِ وَتَقُولُ هَلۡ مِن مَّزِيدٖ٣٠وَأُزۡلِفَتِ اِ۬لۡجَنَّةُ
لِلۡمُتَّقِينَ غَيۡرَ بَعِيدٍ٣١هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٖ٣٢مَّنۡ خَشِيَ اَ۬لرَّحۡمَٰنَ بِالۡغَيۡبِ وَجَآءَ بِقَلۡبٖ مُّنِيبٍ٣٣اِ۟دۡخُلُوهَا
بِسَلَٰمٖۖ ذَٰلِكَ يَوۡمُ اُ۬لۡخُلُودِ٣٤لَهُم مَّا يَشَآءُونَ فِيهَا وَلَدَيۡنَا مَزِيدٞ٣٥وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هُمۡ أَشَدُّ مِنۡهُم بَطۡشٗا فَنَقَّبُواْ
فِي اِ۬لۡبِلَٰدِ هَلۡ مِن مَّحِيصٍ٣٦إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكۡر۪يٰ لِمَن
كَانَ لَهُۥ قَلۡبٌ أَوۡ أَلۡقَى اَ۬لسَّمۡعَ وَهۡوَ شَهِيدٞ٣٧وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا
اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ وَمَا مَسَّنَا
مِن لُّغُوبٖ٣٨فَاَصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ
قَبۡلَ طُلُوعِ اِ۬لشَّمۡسِ وَقَبۡلَ اَ۬لۡغُرُوبِ٣٩وَمِنَ اَ۬لَّيۡلِ فَسَبِّحۡهُ
وَأَدۡبَٰرَ اَ۬لسُّجُودِ٤٠وَاَسۡتَمِعۡ يَوۡمَ يُنَادِ اِ۬لۡمُنَادِۦ مِن مَّكَانٖ قَرِيبٖ٤١يَوۡمَ يَسۡمَعُونَ اَ۬لصَّيۡحَةَ بِالۡحَقِّۚ ذَٰلِكَ يَوۡمُ اُ۬لۡخُرُوجِ٤٢إِنَّا
نَحۡنُ نُحۡيِۦ وَنُمِيتُ وَإِلَيۡنَا اَ۬لۡمَصِيرُ٤٣يَوۡمَ تَشَقَّقُ اُ۬لۡأَرۡضُ
عَنۡهُمۡ سِرَاعٗاۚ ذَٰلِكَ حَشۡرٌ عَلَيۡنَا يَسِيرٞ٤٤نَّحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَقُولُونَۖ
وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِجَبّ۪ارٖۚ فَذَكِّرۡ بِالۡقُرۡءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ٤٥
Read Surah ق in other Narrations
Listen to the Surah in الدوري عن أبي عمرو Narration
A selected collection of سوره ق الدوري mp3 recitations by various reciters.