سورة MP3

Surah الذاريات in full by الدوري عن أبي عمرو narration

4,048 بازدید

Read Surah الذاريات by الدوري عن أبي عمرو narration

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَاَلذَّٰرِيَٰتِ ذَرۡوٗا١فَاَلۡحَٰمِلَٰتِ وِقۡرٗا٢فَاَلۡجَٰرِيَٰتِ يُسۡرٗا٣فَاَلۡمُقَسِّمَٰتِ أَمۡرًا٤إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٞ٥وَإِنَّ اَ۬لدِّينَ لَوَٰقِعٞ٦وَاَلسَّمَآءِ ذَاتِ اِ۬لۡحُبُكِ٧إِنَّكُمۡ لَفِي قَوۡلٖ مُّخۡتَلِفٖ٨يُؤۡفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِكَ٩قُتِلَ اَ۬لۡخَرَّٰصُونَ١٠اَ۬لَّذِينَ هُمۡ فِي غَمۡرَةٖ سَاهُونَ١١يَسۡـَٔلُونَ أَيَّانَ يَوۡمُ اُ۬لدِّينِ١٢يَوۡمَ هُمۡ عَلَى اَ۬لنّ۪ارِ يُفۡتَنُونَ١٣ذُوقُواْ فِتۡنَتَكُمۡ هَٰذَا اَ۬لَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ١٤إِنَّ اَ۬لۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ١٥ءَاخِذِينَ مَآ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُحۡسِنِينَ١٦كَانُواْ قَلِيلٗا مِّنَ اَ۬لَّيۡلِ مَا يَهۡجَعُونَ١٧وَبِالۡأَسۡح۪ارِ هُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ١٨وَفِيٓ أَمۡوَٰلِهِمۡ حَقّٞ لِّلسَّآئِلِ وَاَلۡمَحۡرُومِ١٩وَفِي اِ۬لۡأَرۡضِ ءَايَٰتٞ لِّلۡمُوقِنِينَ٢٠وَفِيٓ أَنفُسِكُمۡۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ٢١وَفِي اِ۬لسَّمَآءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ٢٢فَوَرَبِّ اِ۬لسَّمَآءِ وَاَلۡأَرۡضِ إِنَّهُۥ لَحَقّٞ مِّثۡلَ مَآ أَنَّكُمۡ تَنطِقُونَ٢٣هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ضَيۡفِ إِبۡرَٰهِيمَ اَ۬لۡمُكۡرَمِينَ٢٤إِذ دَّخَلُواْ عَلَيۡهِ فَقَالُواْ سَلَٰمٗاۖ قَالَ سَلَٰمٞ قَوۡمٞ مُّنكَرُونَ٢٥فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ٢٦فَقَرَّبَهُۥٓ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ٢٧فَأَوۡجَسَ مِنۡهُمۡ خِيفَةٗۖ قَالُواْ لَا تَخَفۡۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَٰمٍ عَلِيمٖ٢٨فَأَقۡبَلَتِ اِ۪مۡرَأَتُهُۥ فِي صَرَّةٖ فَصَكَّتۡ وَجۡهَهَا وَقَالَتۡ عَجُوزٌ عَقِيمٞ٢٩قَالُواْ كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِۖ إِنَّهُۥ هُوَ اَ۬لۡحَكِيمُ اُ۬لۡعَلِيمُ٣٠۞قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا اَ۬لۡمُرۡسَلُونَ٣١قَالُوٓاْ إِنَّآ أُرۡسِلۡنَآ إِلَىٰ قَوۡمٖ مُّجۡرِمِينَ٣٢لِنُرۡسِلَ عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ مِّن طِينٖ٣٣مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِينَ٣٤فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ٣٥فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٖ مِّنَ اَ۬لۡمُسۡلِمِينَ٣٦وَتَرَكۡنَا فِيهَآ ءَايَةٗ لِّلَّذِينَ يَخَافُونَ اَ۬لۡعَذَابَ اَ۬لۡأَلِيمَ٣٧وَفِي مُوسۭيٰٓ إِذۡ أَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ٣٨فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٞ٣٩فَأَخَذۡنَٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَٰهُمۡ فِي اِ۬لۡيَمِّ وَهۡوَ مُلِيمٞ٤٠وَفِي عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمِ اِ۬لرِّيحَ اَ۬لۡعَقِيمَ٤١مَا تَذَرُ مِن شَيۡءٍ أَتَتۡ عَلَيۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَاَلرَّمِيمِ٤٢وَفِي ثَمُودَ إِذۡ قِيلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُواْ حَتَّىٰ حِينٖ٤٣فَعَتَوۡاْ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ اُ۬لصَّٰعِقَةُ وَهُمۡ يَنظُرُونَ٤٤فَمَا اَ۪سۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٖ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ٤٥وَقَوۡمِ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ٤٦وَاَلسَّمَآءَ بَنَيۡنَٰهَا بِأَيۡيْدٖ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ٤٧وَاَلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَٰهَا فَنِعۡمَ اَ۬لۡمَٰهِدُونَ٤٨وَمِن كُلِّ شَيۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَيۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَّكَّرُونَ٤٩فَفِرُّوٓاْ إِلَى اَ۬للَّهِۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ٥٠وَلَا تَجۡعَلُواْ مَعَ اَ۬للَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ٥١كَذَٰلِكَ مَآ أَتَى اَ۬لَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُواْ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ٥٢أَتَوَاصَوۡاْ بِهِۦۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٞ طَاغُونَ٥٣فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَمَآ أَنتَ بِمَلُومٖ٥٤وَذَكِّرۡ فَإِنَّ اَ۬لذِّكۡر۪يٰ تَنفَعُ اُ۬لۡمُؤۡمِنِينَ٥٥وَمَا خَلَقۡتُ اُ۬لۡجِنَّ وَاَلۡإِنسَ إِلَّا لِيَعۡبُدُونِ٥٦مَآ أُرِيدُ مِنۡهُم مِّن رِّزۡقٖ وَمَآ أُرِيدُ أَن يُطۡعِمُونِ٥٧إِنَّ اَ۬للَّهَ هُوَ اَ۬لرَّزَّاقُ ذُو اُ۬لۡقُوَّةِ اِ۬لۡمَتِينُ٥٨فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ ذَنُوبٗا مِّثۡلَ ذَنُوبِ أَصۡحَٰبِهِمۡ فَلَا يَسۡتَعۡجِلُونِ٥٩فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن يَوۡمِهِمِ اِ۬لَّذِي يُوعَدُونَ٦٠

Listen to the Surah in الدوري عن أبي عمرو Narration

A selected collection of سوره الذاريات الدوري mp3 recitations by various reciters.