Suratmp3

La sourate As-Sajdah racontée par Qaloon An Nafi dans son intégralité

5,756 Vues

Lisez la sourate As-Sajdah racontée par Qaloon An Nafi

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
أَلَٓمِّٓۖ تَنزِيلُ اُ۬لْكِتَٰبِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ اِ۬لْعَٰلَمِينَۖ١أَمْ يَقُولُونَ اَ۪فْتَرَيٰهُۖ بَلْ هُوَ اَ۬لْحَقُّ مِن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماٗ مَّا أَتَيٰهُم مِّن نَّذِيرٖ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَۖ٢اَ۬للَّهُ اُ۬لذِے خَلَقَ اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِے سِتَّةِ أَيَّامٖ ثُمَّ اَ۪سْتَوَيٰ عَلَي اَ۬لْعَرْشِۖ مَا لَكُم مِّن دُونِهِۦ مِنْ وَّلِيّٖ وَلَا شَفِيعٍۖ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَۖ٣يُدَبِّرُ اُ۬لْأَمْرَ مِنَ اَ۬لسَّمَآ۟ إِلَي اَ۬لْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِے يَوْمٖ كَانَ مِقْدَارُهُۥ أَلْفَ سَنَةٖ مِّمَّا تَعُدُّونَۖ٤ذَٰلِكَ عَٰلِمُ اُ۬لْغَيْبِ وَالشَّهَٰدَةِ اِ۬لْعَزِيزُ اُ۬لرَّحِيمُۖ٥اُ۬لذِے أَحْسَنَ كُلَّ شَےْءٍ خَلَقَهُۥ وَبَدَأَ خَلْقَ اَ۬لْإِنسَٰنِ مِن طِينٖۖ٦ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُۥ مِن سُلَٰلَةٖ مِّن مَّآءٖ مَّهِينٖۖ٧ثُمَّ سَوَّيٰهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِۦۖ وَجَعَلَ لَكُمُ اُ۬لسَّمْعَ وَالْأَبْصَٰرَ وَالْأَفْـِٕدَةَۖ قَلِيلاٗ مَّا تَشْكُرُونَۖ٨وَقَالُواْ أَٰ۟ذَا ضَلَلْنَا فِے اِ۬لْأَرْضِ إِنَّا لَفِے خَلْقٖ جَدِيدِۢۖ٩بَلْ هُم بِلِقَآءِ رَبِّهِمْ كَٰفِرُونَۖ١٠۞قُلْ يَتَوَفَّيٰكُم مَّلَكُ اُ۬لْمَوْتِ اِ۬لذِے وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَيٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَۖ١١وَلَوْ تَرَيٰ إِذِ اِ۬لْمُجْرِمُونَ نَاكِسُواْ رُءُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَٰلِحاً إِنَّا مُوقِنُونَۖ١٢وَلَوْ شِئْنَا لَأٓتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَيٰهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ اَ۬لْقَوْلُ مِنِّے لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ اَ۬لْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَۖ١٣فَذُوقُواْ بِمَا نَسِيتُمْ لِقَآءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا إِنَّا نَسِينَٰكُمْۖ وَذُوقُواْ عَذَابَ اَ۬لْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَۖ١٤إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِـَٔايَٰتِنَا اَ۬لذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْ سُجَّداٗ وَسَبَّحُواْ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَۖ۩١٥تَتَجَافَيٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ اِ۬لْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاٗ وَطَمَعاٗ وَمِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ يُنفِقُونَۖ١٦فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٞ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٖ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَۖ١٧أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناٗ كَمَن كَانَ فَاسِقاٗۖ لَّا يَسْتَوُۥنَۖ١٨أَمَّا اَ۬لذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ اُ۬لصَّٰلِحَٰتِ فَلَهُمْ جَنَّٰتُ اُ۬لْمَأْوَيٰ نُزُلاَۢ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَۖ١٩وَأَمَّا اَ۬لذِينَ فَسَقُواْ فَمَأْوَيٰهُمُ اُ۬لنَّارُۖ كُلَّمَا أَرَادُواْ أَنْ يَّخْرُجُواْ مِنْهَا أُعِيدُواْ فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُواْ عَذَابَ اَ۬لنَّارِ اِ۬لذِے كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَۖ٢٠وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ اَ۬لْعَذَابِ اِ۬لْأَدْنَيٰ دُونَ اَ۬لْعَذَابِ اِ۬لْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَۖ٢١وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَاۖ إِنَّا مِنَ اَ۬لْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَۖ٢٢۞وَلَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسَي اَ۬لْكِتَٰبَ فَلَا تَكُن فِے مِرْيَةٖ مِّن لِّقَآئِهِۦۖ وَجَعَلْنَٰهُ هُديٗ لِّبَنِے إِسْرَآءِيلَۖ٢٣وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةٗ يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يُوقِنُونَۖ٢٤إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ اَ۬لْقِيَٰمَةِ فِيمَا كَانُواْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَۖ٢٥أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّنَ اَ۬لْقُرُونِ يَمْشُونَ فِے مَسَٰكِنِهِمْۖ إِنَّ فِے ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٍۖ أَفَلَا يَسْمَعُونَۖ٢٦أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَسُوقُ اُ۬لْمَآءَ ا۪لَي اَ۬لْأَرْضِ اِ۬لْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِۦ زَرْعاٗ تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَٰمُهُمْ وَأَنفُسُهُمْۖ أَفَلَا يُبْصِرُونَۖ٢٧وَيَقُولُونَ مَتَيٰ هَٰذَا اَ۬لْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَۖ٢٨قُلْ يَوْمَ اَ۬لْفَتْحِ لَا يَنفَعُ اُ۬لذِينَ كَفَرُواْ إِيمَٰنُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَۖ٢٩فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانتَظِرْ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَۖ٣٠

Écouter la sourate par la narration Qaloon An Nafi

Une collection sélectionnée de Sourate As-Sajdah Qaloon mp3 récitations par divers récitants.