سورة MP3

سورة الرحمن مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو

23,147 مشاهدة

إقرأ وتدبر آيات سورة الرحمن مكتوبة بالتشكيل بخط كبير برواية الدوري عن أبي عمرو.

تعتبر سورة الرحمن من سور القرآن المدنية، وهي السورة الخامسة والخمسون [55] في الترتيب القرآني. تحتوي السورة على 77 آية. تبدأ في الصفحة رقم 531 من صفحات القرآن الكريم.

قراءة سورة الرحمن مكتوبة الدوري عن أبي عمرو كاملة بالتشكيل بخط كبير

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
اِ۬لرَّحۡمَٰنُ عَلَّمَ اَ۬لۡقُرۡءَانَ١خَلَقَ اَ۬لۡإِنسَٰنَ عَلَّمَهُ اُ۬لۡبَيَانَ٢اَ۬لشَّمۡسُ وَاَلۡقَمَرُ بِحُسۡبَانٖ٣وَاَلنَّجۡمُ وَاَلشَّجَرُ يَسۡجُدَانِ٤وَاَلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ اَ۬لۡمِيزَانَ٥أَلَّا تَطۡغَوۡاْ فِي اِ۬لۡمِيزَانِ٦وَأَقِيمُواْ اُ۬لۡوَزۡنَ بِالۡقِسۡطِ وَلَا تُخۡسِرُواْ اُ۬لۡمِيزَانَ٧وَاَلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ٨فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَاَلنَّخۡلُ ذَاتُ اُ۬لۡأَكۡمَامِ٩وَاَلۡحَبُّ ذُو اُ۬لۡعَصۡفِ وَاَلرَّيۡحَانُ١٠فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ١١خَلَقَ اَ۬لۡإِنسَٰنَ مِن صَلۡصَٰلٖ كَاَلۡفَخّ۪ارِ١٢وَخَلَقَ اَ۬لۡجَآنَّ مِن مَّارِجٖ مِّن نّ۪ارٖ١٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ١٤رَبُّ اُ۬لۡمَشۡرِقَيۡنِ وَرَبُّ اُ۬لۡمَغۡرِبَيۡنِ١٥فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ١٦مَرَجَ اَ۬لۡبَحۡرَيۡنِ يَلۡتَقِيَانِ١٧بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخٞ لَّا يَبۡغِيَانِ١٨فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ١٩يُخۡرَجُ مِنۡهُمَا اَ۬للُّؤۡلُؤُ وَاَلۡمَرۡجَانُ٢٠فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٢١وَلَهُ اُ۬لۡجَوَارِ اِ۬لۡمُنشَـَٔاتُ فِي اِ۬لۡبَحۡرِ كَاَلۡأَعۡلَٰمِ٢٢فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٢٣كُلُّ مَنۡ عَلَيۡهَا فَانٖ٢٤وَيَبۡقَىٰ وَجۡهُ رَبِّكَ ذُو اُ۬لۡجَلَٰلِ وَاَلۡإِكۡرَامِ٢٥فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٢٦يَسۡـَٔلُهُۥ مَن فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضِۚ كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِي شَأۡنٖ٢٧فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٢٨سَنَفۡرُغُ لَكُمۡ أَيُّهَ اَ۬لثَّقَلَانِ٢٩فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٣٠يَٰمَعۡشَرَ اَ۬لۡجِنِّ وَاَلۡإِنسِ إِنِ اِ۪سۡتَطَعۡتُمۡ أَن تَنفُذُواْ مِنۡ أَقۡط۪ارِ اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضِ فَاَنفُذُواْۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلۡطَٰنٖ٣١فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٣٢يُرۡسَلُ عَلَيۡكُمَا شُوَاظٞ مِّن نّ۪ارٖ٣٣وَنُحَاسٖ فَلَا تَنتَصِرَانِ٣٤فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٣٥فَإِذَا اَ۪نشَقَّتِ اِ۬لسَّمَآءُ فَكَانَتۡ وَرۡدَةٗ كَاَلدِّهَانِ٣٦فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٣٧فَيَوۡمَئِذٖ لَّا يُسۡـَٔلُ عَن ذَنۢبِهِۦٓ إِنسٞ وَلَا جَآنّٞ٣٨فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٣٩۞يُعۡرَفُ اُ۬لۡمُجۡرِمُونَ بِسِيمٰۭهُمۡ فَيُؤۡخَذُ بِالنَّوَٰصِي وَاَلۡأَقۡدَامِ٤٠فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٤١هَٰذِهِۦ جَهَنَّمُ اُ۬لَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا اَ۬لۡمُجۡرِمُونَ٤٢يَطُوفُونَ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَ حَمِيمٍ ءَانٖ٤٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٤٤وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ٤٥فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٤٦ذَوَاتَآ أَفۡنَانٖ٤٧فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٤٨فِيهِمَا عَيۡنَانِ تَجۡرِيَانِ٤٩فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٠فِيهِمَا مِن كُلِّ فَٰكِهَةٖ زَوۡجَانِ٥١فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٢مُتَّكِـِٔينَ عَلَىٰ فُرُشِۢ بَطَآئِنُهَا مِنۡ إِسۡتَبۡرَقٖۚ وَجَنَى اَ۬لۡجَنَّتَيۡنِ دَانٖ٥٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٤فِيهِنَّ قَٰصِرَٰتُ اُ۬لطَّرۡفِ لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ٥٥فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٦كَأَنَّهُنَّ اَ۬لۡيَاقُوتُ وَاَلۡمَرۡجَانُ٥٧فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٨هَلۡ جَزَآءُ اُ۬لۡإِحۡسَٰنِ إِلَّا اَ۬لۡإِحۡسَٰنُ٥٩فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٠وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ٦١فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٢مُدۡهَآمَّتَانِ٦٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٤فِيهِمَا عَيۡنَانِ نَضَّاخَتَانِ٦٥فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٦فِيهِمَا فَٰكِهَةٞ وَنَخۡلٞ وَرُمَّانٞ٦٧فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٨فِيهِنَّ خَيۡرَٰتٌ حِسَانٞ٦٩فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٠۞حُورٞ مَّقۡصُورَٰتٞ فِي اِ۬لۡخِيَامِ٧١فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٢لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ٧٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٤مُتَّكِـِٔينَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرٖ وَعَبۡقَرِيٍّ حِسَانٖ٧٥فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٦تَبَٰرَكَ اَ۪سۡمُ رَبِّكَ ذِي اِ۬لۡجَلَٰلِ وَاَلۡإِكۡرَامِ٧٧

استمع للسورة برواية الدوري عن أبي عمرو

مجموعة مختارة من تلاوات سورة الرحمن الدوري mp3 بأصوات عدد من القراء.