سورة MP3

سورة الجمعة مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو

5,917 مشاهدة

قراءة سورة الجمعة مكتوبة الدوري عن أبي عمرو كاملة بالتشكيل بخط كبير

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي اِ۬لۡأَرۡضِ اِ۬لۡمَلِكِ اِ۬لۡقُدُّوسِ اِ۬لۡعَزِيزِ اِ۬لۡحَكِيمِ١هُوَ اَ۬لَّذِي بَعَثَ فِي اِ۬لۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمۡ وَيُعَلِّمُهُمُ اُ۬لۡكِتَٰبَ وَاَلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبۡلُ لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ٢وَءَاخَرِينَ مِنۡهُمۡ لَمَّا يَلۡحَقُواْ بِهِمۡۚ وَهۡوَ اَ۬لۡعَزِيزُ اُ۬لۡحَكِيمُ٣ذَٰلِكَ فَضۡلُ اُ۬للَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَاَللَّهُ ذُو اُ۬لۡفَضۡلِ اِ۬لۡعَظِيمِ٤مَثَلُ اُ۬لَّذِينَ حُمِّلُواْ اُ۬لتَّوۡر۪ىٰةَ ثُمَّ لَمۡ يَحۡمِلُوهَا كَمَثَلِ اِ۬لۡحِم۪ارِ يَحۡمِلُ أَسۡفَارَۢاۚ بِئۡسَ مَثَلُ اُ۬لۡقَوۡمِ اِ۬لَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِ اِ۬للَّهِۚ وَاَللَّهُ لَا يَهۡدِي اِ۬لۡقَوۡمَ اَ۬لظَّٰلِمِينَ٥قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ هَادُوٓاْ إِن زَعَمۡتُمۡ أَنَّكُمۡ أَوۡلِيَآءُ لِلَّهِ مِن دُونِ اِ۬لنّ۪اسِ فَتَمَنَّوُاْ اُ۬لۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ٦وَلَا يَتَمَنَّوۡنَهُۥٓ أَبَدَۢا بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡۚ وَاَللَّهُ عَلِيمُۢ بِالظَّٰلِمِينَ٧قُلۡ إِنَّ اَ۬لۡمَوۡتَ اَ۬لَّذِي تَفِرُّونَ مِنۡهُ فَإِنَّهُۥ مُلَٰقِيكُمۡۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَٰلِمِ اِ۬لۡغَيۡبِ وَاَلشَّهَٰدَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ٨يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ اِ۬لۡجُمُعَةِ فَاَسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ اِ۬للَّهِ وَذَرُواْ اُ۬لۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ٩فَإِذَا قُضِيَتِ اِ۬لصَّلَوٰةُ فَاَنتَشِرُواْ فِي اِ۬لۡأَرۡضِ وَاَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِ اِ۬للَّهِ وَاَذۡكُرُواْ اُ۬للَّهَ كَثِيرٗا لَّعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ١٠وَإِذَا رَأَوۡاْ تِجَٰرَةً أَوۡ لَهۡوًا اِ۪نفَضُّوٓاْ إِلَيۡهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِمٗاۚ قُلۡ مَا عِندَ اَ۬للَّهِ خَيۡرٞ مِّنَ اَ۬للَّهۡوِ وَمِنَ اَ۬لتِّجَٰرَةِۚ وَاَللَّهُ خَيۡرُ اُ۬لرَّٰزِقِينَ١١

استمع للسورة برواية الدوري عن أبي عمرو

مجموعة مختارة من تلاوات سورة الجمعة الدوري mp3 بأصوات عدد من القراء.