سورة MP3

سورة المنافقون مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو

4,103 مشاهدة

قراءة سورة المنافقون مكتوبة الدوري عن أبي عمرو كاملة بالتشكيل بخط كبير

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
إِذَا جَآءَكَ اَ۬لۡمُنَٰفِقُونَ قَالُواْ نَشۡهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اُ۬للَّهِۗ وَاَللَّهُ يَعۡلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُۥ وَاَللَّهُ يَشۡهَدُ إِنَّ اَ۬لۡمُنَٰفِقِينَ لَكَٰذِبُونَ١اَ۪تَّخَذُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ جُنَّةٗ فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اِ۬للَّهِۚ إِنَّهُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ٢ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ٣وَإِذَا رَأَيۡتَهُمۡ تُعۡجِبُكَ أَجۡسَامُهُمۡۖ وَإِن يَقُولُواْ تَسۡمَعۡ لِقَوۡلِهِمۡۖ كَأَنَّهُمۡ خُشۡبٞ مُّسَنَّدَةٞۖ يَحۡسِبُونَ كُلَّ صَيۡحَةٍ عَلَيۡهِمۡۚ هُمُ اُ۬لۡعَدُوُّ فَاَحۡذَرۡهُمۡۚ قَٰتَلَهُمُ اُ۬للَّهُۖ أَنّۭيٰ يُؤۡفَكُونَ٤وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ يَسۡتَغۡفِر لَّكُمۡ رَسُولُ اُ۬للَّهِ لَوَّوۡاْ رُءُوسَهُمۡ وَرَأَيۡتَهُمۡ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسۡتَكۡبِرُونَ٥سَوَآءٌ عَلَيۡهِمۡ أَسۡتَغۡفَرۡتَ لَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تَسۡتَغۡفِر لَّهُمۡ لَن يَغۡفِرَ اَ۬للَّهُ لَهُمۡۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ لَا يَهۡدِي اِ۬لۡقَوۡمَ اَ۬لۡفَٰسِقِينَ٦هُمُ اُ۬لَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنفِقُواْ عَلَىٰ مَنۡ عِندَ رَسُولِ اِ۬للَّهِ حَتَّىٰ يَنفَضُّواْۗ وَلِلَّهِ خَزَآئِنُ اُ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضِ وَلَٰكِنَّ اَ۬لۡمُنَٰفِقِينَ لَا يَفۡقَهُونَ٧يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعۡنَآ إِلَى اَ۬لۡمَدِينَةِ لَيُخۡرِجَنَّ اَ۬لۡأَعَزُّ مِنۡهَا اَ۬لۡأَذَلَّۚ وَلِلَّهِ اِ۬لۡعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِۦ وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ وَلَٰكِنَّ اَ۬لۡمُنَٰفِقِينَ لَا يَعۡلَمُونَ٨۞يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُلۡهِكُمۡ أَمۡوَٰلُكُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُكُمۡ عَن ذِكۡرِ اِ۬للَّهِۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لۡخَٰسِرُونَ٩وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ أَحَدَكُمُ اُ۬لۡمَوۡتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنِيٓ إِلَىٰٓ أَجَلٖ قَرِيبٖ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنَ مِنَ اَ۬لصَّٰلِحِينَ١٠وَلَن يُؤَخِّرَ اَ۬للَّهُ نَفۡسًا إِذَا جَآ أَجَلُهَاۚ وَاَللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ١١

استمع للسورة برواية الدوري عن أبي عمرو

مجموعة مختارة من تلاوات سورة المنافقون الدوري mp3 بأصوات عدد من القراء.