قراءة سورة الفجر مكتوبة الدوري عن أبي عمرو كاملة بالتشكيل بخط كبير
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَاَلۡفَجۡرِ١وَلَيَالٍ عَشۡرٖ٢وَاَلشَّفۡعِ وَاَلۡوَتۡرِ٣وَاَلَّيۡلِ إِذَا يَسۡرِۦ٤هَلۡ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٞ لِّذِي حِجۡرٍ٥أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ٦إِرَمَ ذَاتِ اِ۬لۡعِمَادِ٧اِ۬لَّتِي لَمۡ يُخۡلَقۡ مِثۡلُهَا فِي اِ۬لۡبِلَٰدِ٨وَثَمُودَ اَ۬لَّذِينَ
جَابُواْ اُ۬لصَّخۡرَ بِالۡوَادِ٩وَفِرۡعَوۡنَ ذِي اِ۬لۡأَوۡتَادِ١٠اِ۬لَّذِينَ طَغَوۡاْ فِي
اِ۬لۡبِلَٰدِ١١فَأَكۡثَرُواْ فِيهَا اَ۬لۡفَسَادَ١٢فَصَبَّ عَلَيۡهِمۡ رَبُّكَ سَوۡطَ
عَذَابٍ١٣إِنَّ رَبَّكَ لَبِالۡمِرۡصَادِ١٤فَأَمَّا اَ۬لۡإِنسَٰنُ إِذَا مَا اَ۪بۡتَلَىٰهُ
رَبُّهُۥ فَأَكۡرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ١٥فَيَقُولُ رَبِّيَ أَكۡرَمَنِۦ١٦وَأَمَّآ إِذَا مَا اَ۪بۡتَلَىٰهُ
فَقَدَرَ عَلَيۡهِ رِزۡقَهُۥ١٧فَيَقُولُ رَبِّيَ أَهَٰنَنِۦ١٨كَلَّاۖ بَل لَّا يُكۡرِمُونَ
اَ۬لۡيَتِيمَ١٩وَلَا يَحُضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ اِ۬لۡمِسۡكِينِ٢٠وَيَأۡكُلُونَ
اَ۬لتُّرَاثَ أَكۡلٗا لَّمّٗا٢١وَيُحِبُّونَ اَ۬لۡمَالَ حُبّٗا جَمّٗا٢٢كَلَّآ إِذَا
دُكَّتِ اِ۬لۡأَرۡضُ دَكّٗا دَكّٗا٢٣وَجَآءَ رَبُّكَ وَاَلۡمَلَكُ صَفّٗا صَفّٗا٢٤وَجِاْيٓءَ يَوۡمَئِذِۢ بِجَهَنَّمَ٢٥يَوۡمَئِذٖ يَتَذَكَّرُ اُ۬لۡإِنسَٰنُ وَأَنّۭيٰ
لَهُ اُ۬لذِّكۡر۪يٰ٢٦يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي٢٧فَيَوۡمَئِذٖ
لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدٞ٢٨وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥٓ أَحَدٞ٢٩يَٰٓأَيَّتُهَا
اَ۬لنَّفۡسُ اُ۬لۡمُطۡمَئِنَّةُ٣٠اُ۪رۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ٣١فَاَدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي وَاَدۡخُلِي جَنَّتِي٣٢
قراءة سورة الفجر بروايات أخرى
استمع للسورة برواية الدوري عن أبي عمرو
مجموعة مختارة من تلاوات سورة الفجر الدوري mp3 بأصوات عدد من القراء.