Suratmp3

Surah লুক্বমান in full by Al doori An Abi Amr narration

7,928 দেখেছে

Surah লুক্বমান full read online in Al doori An Abi Amr Narration, with the option to download a high-quality PDF file. You can easily read the Surah online and download it for recitation at any time without the internet. Read Surah লুক্বমান Al narration now and reflect on its blessed verses.

Surah লুক্বমান is one of the মাখিয়া Surahs, and it is the thirty-first [31] Surah in the Quran. The Surah contains 33 verses and represents page number 411 in the order of the Quran.

Read Surah লুক্বমান by Al doori An Abi Amr narration

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
الٓمٓۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ اُ۬لۡكِتَٰبِ اِ۬لۡحَكِيمِ١هُدٗى وَرَحۡمَةٗ لِّلۡمُحۡسِنِينَ٢اَ۬لَّذِينَ يُقِيمُونَ اَ۬لصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُونَ اَ۬لزَّكَوٰةَ وَهُم بِالۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ٣أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لۡمُفۡلِحُونَ٤وَمِنَ اَ۬لنّ۪اسِ مَن يَشۡتَرِي لَهۡوَ اَ۬لۡحَدِيثِ لِيَضِلَّ عَن سَبِيلِ اِ۬للَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَيَتَّخِذُهَا هُزُؤًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٞ مُّهِينٞ٥وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا وَلَّىٰ مُسۡتَكۡبِرٗا كَأَن لَّمۡ يَسۡمَعۡهَا كَأَنَّ فِيٓ أُذُنَيۡهِ وَقۡرٗاۖ فَبَشِّرۡهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ٦إِنَّ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ اُ۬لصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ جَنَّٰتُ اُ۬لنَّعِيمِ٧خَٰلِدِينَ فِيهَاۖ وَعۡدَ اَ۬للَّهِ حَقّٗاۚ وَهۡوَ اَ۬لۡعَزِيزُ اُ۬لۡحَكِيمُ٨خَلَقَ اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ بِغَيۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ وَأَلۡقَىٰ فِي اِ۬لۡأَرۡضِ رَوَٰسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمۡ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٖۚ وَأَنزَلۡنَا مِنَ اَ۬لسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجٖ كَرِيمٍ٩هَٰذَا خَلۡقُ اُ۬للَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ اَ۬لَّذِينَ مِن دُونِهِۦۚ بَلِ اِ۬لظَّٰلِمُونَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ١٠۞وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا لُقۡمَٰنَ اَ۬لۡحِكۡمَةَ أَنِ اِ۟شۡكُر لِّلَّهِۚ وَمَن يَشۡكُرۡ فَإِنَّمَا يَشۡكُرُ لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اَ۬للَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٞ١١وَإِذۡ قَالَ لُقۡمَٰنُ لِاِبۡنِهِۦ وَهۡوَ يَعِظُهُۥ يَٰبُنَيِّ لَا تُشۡرِكۡ بِاللَّهِۖ إِنَّ اَ۬لشِّرۡكَ لَظُلۡمٌ عَظِيمٞ١٢وَوَصَّيۡنَا اَ۬لۡإِنسَٰنَ بِوَٰلِدَيۡهِ حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنٖ وَفِصَٰلُهُۥ فِي عَامَيۡنِ أَنِ اِ۟شۡكُر لِّي وَلِوَٰلِدَيۡكَ إِلَيَّ اَ۬لۡمَصِيرُ١٣وَإِن جَٰهَدَاكَ عَلَىٰٓ أَن تُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٞ فَلَا تُطِعۡهُمَاۖ وَصَاحِبۡهُمَا فِي اِ۬لدُّنۡيۭا مَعۡرُوفٗاۖ وَاَتَّبِعۡ سَبِيلَ مَنۡ أَنَابَ إِلَيَّۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ١٤يَٰبُنَيِّ إِنَّهَآ إِن تَكُ مِثۡقَالَ حَبَّةٖ مِّنۡ خَرۡدَلٖ فَتَكُن فِي صَخۡرَةٍ أَوۡ فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ أَوۡ فِي اِ۬لۡأَرۡضِ يَأۡتِ بِهَا اَ۬للَّهُۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٞ١٥يَٰبُنَيِّ أَقِمِ اِ۬لصَّلَوٰةَ وَأۡمُرۡ بِالۡمَعۡرُوفِ وَاَنۡهَ عَنِ اِ۬لۡمُنكَرِ وَاَصۡبِرۡ عَلَىٰ مَآ أَصَابَكَۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنۡ عَزۡمِ اِ۬لۡأُمُورِ١٦وَلَا تُصَٰعِرۡ خَدَّكَ لِلنّ۪اسِ وَلَا تَمۡشِ فِي اِ۬لۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ إِنَّ اَ۬للَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخۡتَالٖ فَخُورٖ١٧وَاَقۡصِدۡ فِي مَشۡيِكَ وَاَغۡضُضۡ مِن صَوۡتِكَۚ إِنَّ أَنكَرَ اَ۬لۡأَصۡوَٰتِ لَصَوۡتُ اُ۬لۡحَمِيرِ١٨أَلَمۡ تَرَوۡاْ أَنَّ اَ۬للَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي اِ۬لۡأَرۡضِ وَأَسۡبَغَ عَلَيۡكُمۡ نِعَمَهُۥ ظَٰهِرَةٗ وَبَاطِنَةٗۗ وَمِنَ اَ۬لنّ۪اسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي اِ۬للَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَلَا هُدٗى وَلَا كِتَٰبٖ مُّنِيرٖ١٩وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اُ۪تَّبِعُواْ مَآ أَنزَلَ اَ۬للَّهُ قَالُواْ بَلۡ نَتَّبِعُ مَا وَجَدۡنَا عَلَيۡهِ ءَابَآءَنَآۚ أَوَلَوۡ كَانَ اَ۬لشَّيۡطَٰنُ يَدۡعُوهُمۡ إِلَىٰ عَذَابِ اِ۬لسَّعِيرِ٢٠۞وَمَن يُسۡلِمۡ وَجۡهَهُۥٓ إِلَى اَ۬للَّهِ وَهۡوَ مُحۡسِنٞ فَقَدِ اِ۪سۡتَمۡسَكَ بِالۡعُرۡوَةِ اِ۬لۡوُثۡقۭيٰۗ وَإِلَى اَ۬للَّهِ عَٰقِبَةُ اُ۬لۡأُمُورِ٢١وَمَن كَفَرَ فَلَا يَحۡزُنكَ كُفۡرُهُۥٓۚ إِلَيۡنَا مَرۡجِعُهُمۡ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوٓاْۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ اِ۬لصُّدُورِ٢٢نُمَتِّعُهُمۡ قَلِيلٗا ثُمَّ نَضۡطَرُّهُمۡ إِلَىٰ عَذَابٍ غَلِيظٖ٢٣وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضَ لَيَقُولُنَّ اَ۬للَّهُۚ قُلِ اِ۬لۡحَمۡدُ لِلَّهِۚ بَلۡ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ٢٤لِلَّهِ مَا فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضِۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ هُوَ اَ۬لۡغَنِيُّ اُ۬لۡحَمِيدُ٢٥وَلَوۡ أَنَّمَا فِي اِ۬لۡأَرۡضِ مِن شَجَرَةٍ أَقۡلَٰمٞ وَاَلۡبَحۡرَ يَمُدُّهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦ سَبۡعَةُ أَبۡحُرٖ مَّا نَفِدَتۡ كَلِمَٰتُ اُ۬للَّهِۗ إِنَّ اَ۬للَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٞ٢٦مَّا خَلۡقُكُمۡ وَلَا بَعۡثُكُمۡ إِلَّا كَنَفۡسٖ وَٰحِدَةٍۗ إِنَّ اَ۬للَّهَ سَمِيعُۢ بَصِيرٌ٢٧أَلَمۡ تَرَ أَنَّ اَ۬للَّهَ يُولِجُ اُ۬لَّيۡلَ فِي اِ۬لنَّه۪ارِ وَيُولِجُ اُ۬لنَّهَارَ فِي اِ۬لَّيۡلِ وَسَخَّرَ اَ۬لشَّمۡسَ وَاَلۡقَمَرَۖ كُلّٞ يَجۡرِيٓ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى وَأَنَّ اَ۬للَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ٢٨ذَٰلِكَ بِأَنَّ اَ۬للَّهَ هُوَ اَ۬لۡحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدۡعُونَ مِن دُونِهِ اِ۬لۡبَٰطِلُ وَأَنَّ اَ۬للَّهَ هُوَ اَ۬لۡعَلِيُّ اُ۬لۡكَبِيرُ٢٩أَلَمۡ تَرَ أَنَّ اَ۬لۡفُلۡكَ تَجۡرِي فِي اِ۬لۡبَحۡرِ بِنِعۡمَتِ اِ۬للَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنۡ ءَايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّكُلِّ صَبّ۪ارٖ شَكُورٖ٣٠وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوۡجٞ كَاَلظُّلَلِ دَعَوُاْ اُ۬للَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ اُ۬لدِّينَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى اَ۬لۡبَرِّ فَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدٞۚ وَمَا يَجۡحَدُ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَّا كُلُّ خَتّ۪ارٖ كَفُورٖ٣١۞يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّاسُ اُ۪تَّقُواْ رَبَّكُمۡ وَاَخۡشَوۡاْ يَوۡمٗا لَّا يَجۡزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِۦ وَلَا مَوۡلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِۦ شَيۡـًٔاۚ إِنَّ وَعۡدَ اَ۬للَّهِ حَقّٞۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ اُ۬لۡحَيَوٰةُ اُ۬لدُّنۡيۭا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ اِ۬لۡغَرُورُ٣٢إِنَّ اَ۬للَّهَ عِندَهُۥ عِلۡمُ اُ۬لسَّاعَةِ وَيُنزِلُ اُ۬لۡغَيۡثَ وَيَعۡلَمُ مَا فِي اِ۬لۡأَرۡحَامِۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسٞ مَّاذَا تَكۡسِبُ غَدٗاۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسُۢ بِأَيِّ أَرۡضٖ تَمُوتُۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرُۢ٣٣

Listen to the Surah in Al doori An Abi Amr Narration

A selected collection of সূরা লুক্বমান Al mp3 recitations by various reciters.