Surah يس in full by الدوري عن أبي عمرو narration
87,177 بازدید
Surah يس full read online in الدوري عن أبي عمرو Narration, with the option to download a high-quality PDF file. You can easily read the Surah online and download it for recitation at any time without the internet. Read Surah يس الدوري narration now and reflect on its blessed verses.
Surah يس is one of the مكيه Surahs, and it is the thirty-sixth [36] Surah in the Quran. The Surah contains 82 verses and represents page number 440 in the order of the Quran.
Read Surah يس by الدوري عن أبي عمرو narration
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
يسٓۚ وَاَلۡقُرۡءَانِ اِ۬لۡحَكِيمِ١إِنَّكَ لَمِنَ اَ۬لۡمُرۡسَلِينَ٢عَلَىٰ
صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ٣تَنزِيلُ اُ۬لۡعَزِيزِ اِ۬لرَّحِيمِ٤لِتُنذِرَ قَوۡمٗا
مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَٰفِلُونَ٥لَقَدۡ حَقَّ اَ۬لۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ
فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ٦إِنَّا جَعَلۡنَا فِيٓ أَعۡنَٰقِهِمۡ أَغۡلَٰلٗا فَهۡيَ إِلَى
اَ۬لۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ٧وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ سُدّٗا
وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سُدّٗا فَأَغۡشَيۡنَٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ٨وَسَوَآءٌ
عَلَيۡهِمۡ ءَٰا۬نذَرۡتَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ٩إِنَّمَا تُنذِرُ
مَنِ اِ۪تَّبَعَ اَ۬لذِّكۡرَ وَخَشِيَ اَ۬لرَّحۡمَٰنَ بِالۡغَيۡبِۖ فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةٖ
وَأَجۡرٖ كَرِيمٍ١٠إِنَّا نَحۡنُ نُحۡيِ اِ۬لۡمَوۡتۭيٰ وَنَكۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ
وَءَاثَٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ فِيٓ إِمَامٖ مُّبِينٖ١١۞وَاَضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلًا أَصۡحَٰبَ اَ۬لۡقَرۡيَةِ إِذ جَّآءَهَا اَ۬لۡمُرۡسَلُونَ١٢إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهِمِ اِ۪ثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثٖ فَقَالُوٓاْ
إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ١٣قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا
وَمَآ أَنزَلَ اَ۬لرَّحۡمَٰنُ مِن شَيۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ١٤قَالُواْ
رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ١٥وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا اَ۬لۡبَلَٰغُ
اُ۬لۡمُبِينُ١٦قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ لَئِن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ
وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٞ١٧قَالُواْ طَٰٓئِرُكُم مَّعَكُمۡۚ أَٰى۪ن
ذُكِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٞ مُّسۡرِفُونَ١٨وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا اَ۬لۡمَدِينَةِ
رَجُلٞ يَسۡعَىٰ قَالَ يَٰقَوۡمِ اِ۪تَّبِعُواْ اُ۬لۡمُرۡسَلِينَ١٩اَ۪تَّبِعُواْ
مَن لَّا يَسۡـَٔلُكُمۡ أَجۡرٗا وَهُم مُّهۡتَدُونَ٢٠وَمَا لِيَ لَآ أَعۡبُدُ
اُ۬لَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ٢١ءَٰا۬تَّخِذُ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةً
إِن يُرِدۡنِ اِ۬لرَّحۡمَٰنُ بِضُرّٖ لَّا تُغۡنِ عَنِّي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـٔٗا
وَلَا يُنقِذُونِ٢٢إِنِّيَ إِذٗا لَّفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ٢٣إِنِّيَ ءَامَنتُ
بِرَبِّكُمۡ فَاَسۡمَعُونِ٢٤قِيلَ اَ۟دۡخُلِ اِ۬لۡجَنَّةَۖ قَالَ يَٰلَيۡتَ قَوۡمِي
يَعۡلَمُونَ٢٥بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ اَ۬لۡمُكۡرَمِينَ٢٦۞وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِن جُندٖ مِّنَ اَ۬لسَّمَآءِ وَمَا
كُنَّا مُنزِلِينَ٢٧إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ فَإِذَا هُمۡ خَٰمِدُونَ٢٨يَٰحَسۡرَةً عَلَى اَ۬لۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ
يَسۡتَهۡزِءُونَ٢٩أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ اَ۬لۡقُرُونِ
أَنَّهُمۡ إِلَيۡهِمۡ لَا يَرۡجِعُونَ٣٠وَإِن كُلّٞ لَّمَا جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ٣١وَءَايَةٞ لَّهُمُ اُ۬لۡأَرۡضُ اُ۬لۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهَا حَبّٗا
فَمِنۡهُ يَأۡكُلُونَ٣٢وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّٰتٖ مِّن نَّخِيلٖ
وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ اَ۬لۡعُيُونِ٣٣لِيَأۡكُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ
وَمَا عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡۚ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ٣٤سُبۡحَٰنَ اَ۬لَّذِي
خَلَقَ اَ۬لۡأَزۡوَٰجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ اُ۬لۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ
وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ٣٥وَءَايَةٞ لَّهُمُ اُ۬لَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ اُ۬لنَّهَارَ
فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ٣٦وَاَلشَّمۡسُ تَجۡرِي لِمُسۡتَقَرّٖ لَّهَاۚ
ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ اُ۬لۡعَزِيزِ اِ۬لۡعَلِيمِ٣٧وَاَلۡقَمَرُ قَدَّرۡنَٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ
عَادَ كَاَلۡعُرۡجُونِ اِ۬لۡقَدِيمِ٣٨لَا اَ۬لشَّمۡسُ يَنۢبَغِي لَهَآ أَن تُدۡرِكَ
اَ۬لۡقَمَرَ وَلَا اَ۬لَّيۡلُ سَابِقُ اُ۬لنَّه۪ارِۚ وَكُلّٞ فِي فَلَكٖ يَسۡبَحُونَ٣٩وَءَايَةٞ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُمۡ فِي اِ۬لۡفُلۡكِ اِ۬لۡمَشۡحُونِ٤٠وَخَلَقۡنَا
لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ٤١وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ
وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ٤٢إِلَّا رَحۡمَةٗ مِّنَّا وَمَتَٰعًا إِلَىٰ حِينٖ٤٣وَإِذَا
قِيلَ لَهُمُ اُ۪تَّقُواْ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ٤٤وَمَا تَأۡتِيهِم مِّنۡ ءَايَةٖ مِّنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهَا
مُعۡرِضِينَ٤٥۞وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اُ۬للَّهُ قَالَ اَ۬لَّذِينَ
كَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ مَن لَّوۡ يَشَآءُ اُ۬للَّهُ أَطۡعَمَهُۥٓ إِنۡ
أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ٤٦وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا اَ۬لۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ
صَٰدِقِينَ٤٧مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ
يَخ۬صِّمُونَ٤٨فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةٗ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ
يَرۡجِعُونَ٤٩وَنُفِخَ فِي اِ۬لصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ اَ۬لۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ
يَنسِلُونَ٥٠قَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ
اَ۬لرَّحۡمَٰنُ وَصَدَقَ اَ۬لۡمُرۡسَلُونَ٥١إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةٗ
وَٰحِدَةٗ فَإِذَا هُمۡ جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ٥٢فَاَلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ
نَفۡسٞ شَيۡـٔٗا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ٥٣إِنَّ أَصۡحَٰبَ اَ۬لۡجَنَّةِ اِ۬لۡيَوۡمَ فِي شُغۡلٖ فَٰكِهُونَ٥٤هُمۡ وَأَزۡوَٰجُهُمۡ
فِي ظِلَٰلٍ عَلَى اَ۬لۡأَرَآئِكِ مُتَّكِـُٔونَ٥٥لَهُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ
وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ٥٦سَلَٰمٞ قَوۡلٗا مِّن رَّبّٖ رَّحِيمٖ٥٧وَاَمۡتَٰزُواْ
اُ۬لۡيَوۡمَ أَيُّهَا اَ۬لۡمُجۡرِمُونَ٥٨۞أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَٰبَنِيٓ ءَادَمَ
أَن لَّا تَعۡبُدُواْ اُ۬لشَّيۡطَٰنَۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٞ٥٩وَأَنِ
اِ۟عۡبُدُونِيۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ٦٠وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ
جُبۡلٗا كَثِيرًاۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ تَعۡقِلُونَ٦١هَٰذِهِۦ جَهَنَّمُ اُ۬لَّتِي
كُنتُمۡ تُوعَدُونَ٦٢اَ۪صۡلَوۡهَا اَ۬لۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ٦٣اَ۬لۡيَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيهِمۡ وَتَشۡهَدُ أَرۡجُلُهُم
بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ٦٤وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِهِمۡ
فَاَسۡتَبَقُواْ اُ۬لصِّرَٰطَ فَأَنّۭيٰ يُبۡصِرُونَ٦٥وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَٰهُمۡ
عَلَىٰ مَكَانَتِهِمۡ فَمَا اَ۪سۡتَطَٰعُواْ مُضِيّٗا وَلَا يَرۡجِعُونَ٦٦وَمَن نُّعَمِّرۡهُ نَنكُسۡهُ فِي اِ۬لۡخَلۡقِۚ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ٦٧وَمَا
عَلَّمۡنَٰهُ اُ۬لشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِي لَهُۥٓۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ وَقُرۡءَانٞ مُّبِينٞ٦٨لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيّٗا وَيَحِقَّ اَ۬لۡقَوۡلُ عَلَى اَ۬لۡكٰ۪فِرِينَ٦٩أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَٰمٗا
فَهُمۡ لَهَا مَٰلِكُونَ٧٠وَذَلَّلۡنَٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡهَا رَكُوبُهُمۡ
وَمِنۡهَا يَأۡكُلُونَ٧١وَلَهُمۡ فِيهَا مَنَٰفِعُ وَمَشَارِبُۚ
أَفَلَا يَشۡكُرُونَ٧٢وَاَتَّخَذُواْ مِن دُونِ اِ۬للَّهِ ءَالِهَةٗ
لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ٧٣لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ
جُندٞ مُّحۡضَرُونَ٧٤فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ
مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ٧٥أَوَلَمۡ يَرَ اَ۬لۡإِنسَٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ
مِن نُّطۡفَةٖ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٞ مُّبِينٞ٧٦۞وَضَرَبَ لَنَا
مَثَلٗا وَنَسِيَ خَلۡقَهُۥۖ قَالَ مَن يُحۡيِ اِ۬لۡعِظَٰمَ وَهۡيَ رَمِيمٞ٧٧قُلۡ يُحۡيِيهَا اَ۬لَّذِيٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٖۖ وَهۡوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ٧٨اِ۬لَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ اَ۬لشَّجَرِ اِ۬لۡأَخۡضَرِ نَارٗا فَإِذَآ أَنتُم
مِّنۡهُ تُوقِدُونَ٧٩أَوَلَيۡسَ اَ۬لَّذِي خَلَقَ اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضَ
بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهۡوَ اَ۬لۡخَلَّٰقُ اُ۬لۡعَلِيمُ٨٠إِنَّمَآ أَمۡرُهُۥٓ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـًٔا أَن يَقُولَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ٨١فَسُبۡحَٰنَ اَ۬لَّذِي بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيۡءٖ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ٨٢
Read Surah يس in other Narrations
Listen to the Surah in الدوري عن أبي عمرو Narration
A selected collection of سوره يس الدوري mp3 recitations by various reciters.