Read Surah النجم by ورش عن نافع narration
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَالنَّجْمِ إِذَا هَو۪يٰ١مَا ضَلَّ صَٰحِبُكُمْ وَمَا غَو۪يٰ٢وَمَا يَنطِقُ عَنِ
اِ۬لْهَو۪يٰٓ٣إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٞ يُوح۪يٰۖ٤عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ اُ۬لْقُو۪يٰ٥ذُو مِرَّةٖ فَاسْتَو۪يٰ٦وَهُوَ بِالُافُقِ اِ۬لَاعْل۪يٰۖ٧ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّ۪يٰ٨فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوَ اَدْن۪يٰۖ٩فَأَوْح۪يٰٓ إِلَيٰ عَبْدِهِۦ مَآ أَوْح۪يٰۖ١٠مَا كَذَبَ اَ۬لْفُؤَادُ مَا ر۪أ۪يٰٓۖ١١أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَيٰ مَا يَر۪يٰۖ١٢وَلَقَدْ ر۪ء۪اهُ
نَزْلَةً ا۟خْر۪يٰ١٣عِندَ سِدْرَةِ اِ۬لْمُنتَه۪يٰ١٤عِندَهَا جَنَّةُ اُ۬لْمَأْو۪يٰٓ١٥إِذْ يَغْشَي اَ۬لسِّدْرَةَ مَا يَغْش۪يٰۖ١٦مَا زَاغَ اَ۬لْبَصَرُ وَمَا طَغ۪يٰۖ١٧لَقَدْ ر۪أ۪يٰ
مِنَ اٰيَٰتِ رَبِّهِ اِ۬لْكُبْر۪يٰٓۖ١٨أَفَرَٰٓيْتُمُ اُ۬للَّٰتَ وَالْعُزّ۪يٰ١٩وَمَنَوٰةَ
اَ۬لثَّالِثَةَ اَ۬لُاخْر۪يٰٓ٢٠أَلَكُمُ اُ۬لذَّكَرُ وَلَهُ اُ۬لُانث۪يٰۖ٢١تِلْكَ إِذاٗ قِسْمَةٞ
ضِيز۪يٰٓۖ٢٢إِنْ هِيَ إِلَّآ أَسْمَآءٞ سَمَّيْتُمُوهَآ أَنتُمْ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ
اَ۬للَّهُ بِهَا مِن سُلْطَٰنٍۖ اِنْ يَّتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّ وَمَا تَهْوَي اَ۬لَانفُسُۖ
وَلَقَدْ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ اُ۬لْهُد۪يٰٓۖ٢٣أَمْ لِلِانسَٰنِ مَا تَمَنّ۪يٰۖ٢٤فَلِلهِ
اِ۬لَاخِرَةُ وَالُاول۪يٰۖ٢٥۞وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغْنِے
شَفَٰعَتُهُمْ شَيْـٔاٗ اِلَّا مِنۢ بَعْدِ أَنْ يَّاذَنَ اَ۬للَّهُ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيَرْض۪يٰٓۖ٢٦إِنَّ اَ۬لذِينَ لَا يُومِنُونَ بِالَاخِرَةِ لَيُسَمُّونَ اَ۬لْمَلَٰٓئِكَةَ تَسْمِيَةَ اَ۬لُانث۪يٰۖ٢٧وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنْ عِلْمٍۖ اِنْ يَّتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّۖ وَإِنَّ اَ۬لظَّنَّ لَا يُغْنِے مِنَ
اَ۬لْحَقِّ شَيْـٔاٗۖ فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلّ۪يٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدِ اِلَّا اَ۬لْحَيَوٰةَ
اَ۬لدُّنْي۪اۖ٢٨ذَٰلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ اَ۬لْعِلْمِۖ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن
سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اِ۪هْتَد۪يٰۖ٢٩وَلِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے
اِ۬لَارْضِ لِيَجْزِيَ اَ۬لذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجْزِيَ اَ۬لذِينَ أَحْسَنُواْ
بِالْحُسْنَيۖ٣٠اَ۬لذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ اَ۬لِاثْمِ وَالْفَوَٰحِشَ إِلَّا اَ۬للَّمَمَۖ
إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ اُ۬لْمَغْفِرَةِۖ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمُۥٓ إِذَ اَنشَأَكُم مِّنَ اَ۬لَارْضِ
وَإِذَ اَنتُمُۥٓ أَجِنَّةٞ فِے بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمْۖ فَلَا تُزَكُّوٓاْ أَنفُسَكُمْۖ هُوَ أَعْلَمُ
بِمَنِ اِ۪تَّق۪يٰٓۖ٣١أَفَرَٰٓيْتَ اَ۬لذِے تَوَلّ۪يٰ٣٢وَأَعْط۪يٰ قَلِيلاٗ وَأَكْد۪يٰٓ٣٣أَعِندَهُۥ عِلْمُ اُ۬لْغَيْبِ فَهُوَ يَر۪يٰٓۖ٣٤أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِے صُحُفِ
مُوس۪يٰ٣٥وَإِبْرَٰهِيمَ اَ۬لذِے وَفّ۪يٰٓ٣٦أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزْرَ أُخْر۪يٰۖ٣٧وَأَن لَّيْسَ لِلِانسَٰنِ إِلَّا مَا سَع۪يٰۖ٣٨وَأَنَّ سَعْيَهُۥ سَوْفَ يُر۪يٰۖ٣٩ثُمَّ يُجْز۪يٰهُ اُ۬لْجَزَآءَ اَ۬لَاوْف۪يٰۖ٤٠وَأَنَّ إِلَيٰ رَبِّكَ اَ۬لْمُنتَه۪يٰۖ٤١وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْك۪يٰۖ٤٢وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْي۪اۖ٤٣وَأَنَّهُۥ خَلَقَ اَ۬لزَّوْجَيْنِ اِ۬لذَّكَرَ وَالُانث۪يٰ٤٤مِن نُّطْفَةٍ اِذَا تُمْن۪يٰۖ٤٥۞وَأَنَّ عَلَيْهِ اِ۬لنَّشْأَةَ اَ۬لُاخْر۪يٰۖ٤٦وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغْن۪يٰ وَأَقْن۪يٰۖ٤٧وَأَنَّهُۥ
هُوَ رَبُّ اُ۬لشِّعْر۪يٰۖ٤٨وَأَنَّهُۥٓ أَهْلَكَ عَاداٗ اَ۬لُّاول۪يٰ٤٩وَثَمُوداٗ فَمَآ
أَبْق۪يٰ٥٠وَقَوْمَ نُوحٖ مِّن قَبْلُۖ إِنَّهُمْ كَانُواْ هُمُۥٓ أَظْلَمَ وَأَطْغ۪يٰۖ٥١وَالْمُوتَفِكَةَ أَهْو۪يٰۖ٥٢فَغَشّ۪يٰهَا مَا غَشّ۪يٰۖ٥٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ
رَبِّكَ تَتَمَار۪يٰۖ٥٤هَٰذَا نَذِيرٞ مِّنَ اَ۬لنُّذُرِ اِ۬لُاول۪يٰٓۖ٥٥أَزِفَتِ اِ۬لَازِفَةُۖ٥٦لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اِ۬للَّهِ كَاشِفَةٌۖ٥٧اَفَمِنْ هَٰذَا اَ۬لْحَدِيثِ
تَعْجَبُونَ٥٨وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ٥٩وَأَنتُمْ سَٰمِدُونَۖ٦٠فَاسْجُدُواْ لِلهِ وَاعْبُدُواْ۩ۖ٦١
Read Surah النجم in other Narrations
Listen to the Surah in ورش عن نافع Narration
A selected collection of سوره النجم ورش mp3 recitations by various reciters.