Suratmp3

La sourate An-Najm racontée par Warsh An Nafi dans son intégralité

4,841 Vues

Lisez la sourate An-Najm racontée par Warsh An Nafi

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَالنَّجْمِ إِذَا هَو۪يٰ١مَا ضَلَّ صَٰحِبُكُمْ وَمَا غَو۪يٰ٢وَمَا يَنطِقُ عَنِ اِ۬لْهَو۪يٰٓ٣إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٞ يُوح۪يٰۖ٤عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ اُ۬لْقُو۪يٰ٥ذُو مِرَّةٖ فَاسْتَو۪يٰ٦وَهُوَ بِالُافُقِ اِ۬لَاعْل۪يٰۖ٧ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّ۪يٰ٨فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوَ اَدْن۪يٰۖ٩فَأَوْح۪يٰٓ إِلَيٰ عَبْدِهِۦ مَآ أَوْح۪يٰۖ١٠مَا كَذَبَ اَ۬لْفُؤَادُ مَا ر۪أ۪يٰٓۖ١١أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَيٰ مَا يَر۪يٰۖ١٢وَلَقَدْ ر۪ء۪اهُ نَزْلَةً ا۟خْر۪يٰ١٣عِندَ سِدْرَةِ اِ۬لْمُنتَه۪يٰ١٤عِندَهَا جَنَّةُ اُ۬لْمَأْو۪يٰٓ١٥إِذْ يَغْشَي اَ۬لسِّدْرَةَ مَا يَغْش۪يٰۖ١٦مَا زَاغَ اَ۬لْبَصَرُ وَمَا طَغ۪يٰۖ١٧لَقَدْ ر۪أ۪يٰ مِنَ اٰيَٰتِ رَبِّهِ اِ۬لْكُبْر۪يٰٓۖ١٨أَفَرَٰٓيْتُمُ اُ۬للَّٰتَ وَالْعُزّ۪يٰ١٩وَمَنَوٰةَ اَ۬لثَّالِثَةَ اَ۬لُاخْر۪يٰٓ٢٠أَلَكُمُ اُ۬لذَّكَرُ وَلَهُ اُ۬لُانث۪يٰۖ٢١تِلْكَ إِذاٗ قِسْمَةٞ ضِيز۪يٰٓۖ٢٢إِنْ هِيَ إِلَّآ أَسْمَآءٞ سَمَّيْتُمُوهَآ أَنتُمْ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ اَ۬للَّهُ بِهَا مِن سُلْطَٰنٍۖ اِنْ يَّتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّ وَمَا تَهْوَي اَ۬لَانفُسُۖ وَلَقَدْ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ اُ۬لْهُد۪يٰٓۖ٢٣أَمْ لِلِانسَٰنِ مَا تَمَنّ۪يٰۖ٢٤فَلِلهِ اِ۬لَاخِرَةُ وَالُاول۪يٰۖ٢٥۞وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغْنِے شَفَٰعَتُهُمْ شَيْـٔاٗ اِلَّا مِنۢ بَعْدِ أَنْ يَّاذَنَ اَ۬للَّهُ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيَرْض۪يٰٓۖ٢٦إِنَّ اَ۬لذِينَ لَا يُومِنُونَ بِالَاخِرَةِ لَيُسَمُّونَ اَ۬لْمَلَٰٓئِكَةَ تَسْمِيَةَ اَ۬لُانث۪يٰۖ٢٧وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنْ عِلْمٍۖ اِنْ يَّتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّۖ وَإِنَّ اَ۬لظَّنَّ لَا يُغْنِے مِنَ اَ۬لْحَقِّ شَيْـٔاٗۖ فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلّ۪يٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدِ اِلَّا اَ۬لْحَيَوٰةَ اَ۬لدُّنْي۪اۖ٢٨ذَٰلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ اَ۬لْعِلْمِۖ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اِ۪هْتَد۪يٰۖ٢٩وَلِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے اِ۬لَارْضِ لِيَجْزِيَ اَ۬لذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجْزِيَ اَ۬لذِينَ أَحْسَنُواْ بِالْحُسْنَيۖ٣٠اَ۬لذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ اَ۬لِاثْمِ وَالْفَوَٰحِشَ إِلَّا اَ۬للَّمَمَۖ إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ اُ۬لْمَغْفِرَةِۖ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمُۥٓ إِذَ اَنشَأَكُم مِّنَ اَ۬لَارْضِ وَإِذَ اَنتُمُۥٓ أَجِنَّةٞ فِے بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمْۖ فَلَا تُزَكُّوٓاْ أَنفُسَكُمْۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اِ۪تَّق۪يٰٓۖ٣١أَفَرَٰٓيْتَ اَ۬لذِے تَوَلّ۪يٰ٣٢وَأَعْط۪يٰ قَلِيلاٗ وَأَكْد۪يٰٓ٣٣أَعِندَهُۥ عِلْمُ اُ۬لْغَيْبِ فَهُوَ يَر۪يٰٓۖ٣٤أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِے صُحُفِ مُوس۪يٰ٣٥وَإِبْرَٰهِيمَ اَ۬لذِے وَفّ۪يٰٓ٣٦أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزْرَ أُخْر۪يٰۖ٣٧وَأَن لَّيْسَ لِلِانسَٰنِ إِلَّا مَا سَع۪يٰۖ٣٨وَأَنَّ سَعْيَهُۥ سَوْفَ يُر۪يٰۖ٣٩ثُمَّ يُجْز۪يٰهُ اُ۬لْجَزَآءَ اَ۬لَاوْف۪يٰۖ٤٠وَأَنَّ إِلَيٰ رَبِّكَ اَ۬لْمُنتَه۪يٰۖ٤١وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْك۪يٰۖ٤٢وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْي۪اۖ٤٣وَأَنَّهُۥ خَلَقَ اَ۬لزَّوْجَيْنِ اِ۬لذَّكَرَ وَالُانث۪يٰ٤٤مِن نُّطْفَةٍ اِذَا تُمْن۪يٰۖ٤٥۞وَأَنَّ عَلَيْهِ اِ۬لنَّشْأَةَ اَ۬لُاخْر۪يٰۖ٤٦وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغْن۪يٰ وَأَقْن۪يٰۖ٤٧وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ اُ۬لشِّعْر۪يٰۖ٤٨وَأَنَّهُۥٓ أَهْلَكَ عَاداٗ اَ۬لُّاول۪يٰ٤٩وَثَمُوداٗ فَمَآ أَبْق۪يٰ٥٠وَقَوْمَ نُوحٖ مِّن قَبْلُۖ إِنَّهُمْ كَانُواْ هُمُۥٓ أَظْلَمَ وَأَطْغ۪يٰۖ٥١وَالْمُوتَفِكَةَ أَهْو۪يٰۖ٥٢فَغَشّ۪يٰهَا مَا غَشّ۪يٰۖ٥٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَار۪يٰۖ٥٤هَٰذَا نَذِيرٞ مِّنَ اَ۬لنُّذُرِ اِ۬لُاول۪يٰٓۖ٥٥أَزِفَتِ اِ۬لَازِفَةُۖ٥٦لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اِ۬للَّهِ كَاشِفَةٌۖ٥٧اَفَمِنْ هَٰذَا اَ۬لْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ٥٨وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ٥٩وَأَنتُمْ سَٰمِدُونَۖ٦٠فَاسْجُدُواْ لِلهِ وَاعْبُدُواْ۩ۖ٦١

Écouter la sourate par la narration Warsh An Nafi

Une collection sélectionnée de Sourate An-Najm Warsh mp3 récitations par divers récitants.