Suratmp3

La sourate At-Tahrim racontée par Al-Soosi An Abi Amr dans son intégralité

4,101 Vues

Lisez la sourate At-Tahrim racontée par Al-Soosi An Abi Amr

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
يَٰأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّم مَّا أَحَلَّ اَ۬للَّهُ لَكَۖ تَبۡتَغِي مَرۡضَاتَ أَزۡوَٰجِكَۚ وَاَللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ١قَدۡ فَرَضَ اَ۬للَّهُ لَكُمۡ تَحِلَّةَ أَيۡمَٰنِكُمۡۚ وَاَللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهۡوَ اَ۬لۡعَلِيمُ اُ۬لۡحَكِيمُ٢وَإِذۡ أَسَرَّ اَ۬لنَّبِيُّ إِلَىٰ بَعۡضِ أَزۡوَٰجِهِۦ حَدِيثٗا فَلَمَّا نَبَّأَتۡ بِهِۦ وَأَظۡهَرَهُ اُ۬للَّهُ عَلَيۡهِ عَرَّفَ بَعۡضَهُۥ وَأَعۡرَضَ عَنۢ بَعۡضٖۖ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِۦ قَالَتۡ مَنۡ أَنۢبَأَكَ هَٰذَاۖ قَالَ نَبَّأَنِيَ اَ۬لۡعَلِيمُ اُ۬لۡخَبِيرُ٣إِن تَتُوبَا إِلَى اَ۬للَّهِ فَقَد صَّغَتۡ قُلُوبُكُمَاۖ وَإِن تَظَّٰهَرَا عَلَيۡهِ فَإِنَّ اَ۬للَّه هُّوَ مَوۡلَىٰهُ وَجِبۡرِيلُ وَصَٰلِحُ اُ۬لۡمُومِنِينَۖ وَاَلۡمَلَٰٓئِكَةُ بَعۡدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ٤۞عَسَىٰ رَبُّهُۥ إِن طَلَّقكُّنَّ أَن يُبَدِّلَهُۥ أَزۡوَٰجًا خَيۡرٗا مِّنكُنَّ مُسۡلِمَٰتٖ مُّومِنَٰتٖ قَٰنِتَٰتٖ تَٰٓئِبَٰتٍ عَٰبِدَٰتٖ سَٰٓئِحَٰتٖ ثَيِّبَٰتٖ وَأَبۡكَارٗا٥يَٰأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ قُواْ أَنفُسَكُمۡ وَأَهۡلِيكُمۡ نَارٗا وَقُودُهَا اَ۬لنَّاسُ وَاَلۡحِجَارَةُ عَلَيۡهَا مَلَٰٓئِكَةٌ غِلَاظٞ شِدَادٞ لَّا يَعۡصُونَ اَ۬للَّهَ مَا أَمَرَهُمۡ وَيَفۡعَلُونَ مَا يُومَرُونَ٦يَٰأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَعۡتَذِرُواْ اُ۬لۡيَوۡمَۖ إِنَّمَا تُجۡزَوۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ٧يَٰأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ تُوبُواْ إِلَى اَ۬للَّهِ تَوۡبَةٗ نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمۡ سَيِّــَٔاتِكُمۡ وَيُدۡخِلَكُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا اَ۬لۡأَنۡهَٰرُ يَوۡمَ لَا يُخۡزِي اِ۬للَّهُ اُ۬لنَّبِيَّ وَاَلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥۖ نُورُهُمۡ يَسۡعَىٰ بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَبِأَيۡمَٰنِهِمۡ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتۡمِمۡ لَنَا نُورَنَا وَاَغۡفِر لَّنَاۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ٨يَٰأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ جَٰهِدِ اِ۬لۡكُفَّارَ وَاَلۡمُنَٰفِقِينَ وَاَغۡلُظۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَمَاوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِيسَ اَ۬لۡمَصِيرُ٩ضَرَبَ اَ۬للَّهُ مَثَلٗا لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ اُ۪مۡرَأَتَ نُوحٖ وَاَمۡرَأَتَ لُوطٖۖ كَانَتَا تَحۡتَ عَبۡدَيۡنِ مِنۡ عِبَادِنَا صَٰلِحَيۡنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمۡ يُغۡنِيَا عَنۡهُمَا مِنَ اَ۬للَّهِ شَيۡــٔٗا وَقِيلَ اَ۟دۡخُلَا اَ۬لنَّارَ مَعَ اَ۬لدَّٰخِلِينَ١٠وَضَرَبَ اَ۬للَّهُ مَثَلٗا لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ اُ۪مۡرَأَتَ فِرۡعَوۡنَ إِذۡ قَالَتۡ رَبِّ اِ۪بۡنِ لِي عِندَكَ بَيۡتٗا فِي اِ۬لۡجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرۡعَوۡنَ وَعَمَلِهِۦ وَنَجِّنِي مِنَ اَ۬لۡقَوۡمِ اِ۬لظَّٰلِمِينَ١١وَمَرۡيَمَ اَ۪بۡنَتَ عِمۡرَٰنَ اَ۬لَّتِي أَحۡصَنَتۡ فَرۡجَهَا فَنَفَخۡنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتۡ بِكَلِمَٰتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِۦ وَكَانَتۡ مِنَ اَ۬لۡقَٰنِتِينَ١٢

Écouter la sourate par la narration Al-Soosi An Abi Amr

Une collection sélectionnée de Sourate At-Tahrim Al-Soosi mp3 récitations par divers récitants.