سورة MP3

سورة النجم مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو

4,831 مشاهدة

قراءة سورة النجم مكتوبة الدوري عن أبي عمرو كاملة بالتشكيل بخط كبير

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَاَلنَّجۡمِ إِذَا هَوۭيٰ١مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوۭيٰ٢وَمَا يَنطِقُ عَنِ اِ۬لۡهَوۭيٰٓ٣إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحۭيٰ٤عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ اُ۬لۡقُوۭيٰ٥ذُو مِرَّةٖ فَاَسۡتَوۭيٰ٦وَهۡوَ بِالۡأُفُقِ اِ۬لۡأَعۡلۭيٰ٧ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّۭيٰ٨فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنۭيٰ٩فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحۭيٰ١٠مَا كَذَبَ اَ۬لۡفُؤَادُ مَا رَأ۪يٰٓ١١أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَر۪يٰ١٢وَلَقَدۡ رَء۪اهُ نَزۡلَةً أُخۡر۪يٰ١٣عِندَ سِدۡرَةِ اِ۬لۡمُنتَهۭيٰ١٤عِندَهَا جَنَّةُ اُ۬لۡمَأۡوۭيٰٓ١٥إِذۡ يَغۡشَى اَ۬لسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشۭيٰ١٦مَا زَاغَ اَ۬لۡبَصَرُ وَمَا طَغۭيٰ١٧لَقَدۡ رَأ۪يٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ اِ۬لۡكُبۡر۪يٰٓ١٨أَفَرَءَيۡتُمُ اُ۬للَّٰتَ وَاَلۡعُزّۭيٰ١٩وَمَنَوٰةَ اَ۬لثَّالِثَةَ اَ۬لۡأُخۡر۪يٰٓ٢٠أَلَكُمُ اُ۬لذَّكَرُ وَلَهُ اُ۬لۡأُنثۭيٰ٢١تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزۭيٰٓ٢٢إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ اَ۬للَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى اَ۬لۡأَنفُسُۖ وَلَقَد جَّآءَهُم مِّن رَّبِّهِمِ اِ۬لۡهُدۭيٰٓ٢٣أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنّۭيٰ٢٤فَلِلَّهِ اِ۬لۡأٓخِرَةُ وَاَلۡأُولۭيٰ٢٥۞وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ اَ۬للَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضۭيٰٓ٢٦إِنَّ اَ۬لَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِالۡأٓخِرَةِ لَيُسَمُّونَ اَ۬لۡمَلَٰٓئِكَةَ تَسۡمِيَةَ اَ۬لۡأُنثۭيٰ٢٧وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّۖ وَإِنَّ اَ۬لظَّنَّ لَا يُغۡنِي مِنَ اَ۬لۡحَقِّ شَيۡـٔٗاۚ فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ يُرِدۡ إِلَّا اَ۬لۡحَيَوٰةَ اَ۬لدُّنۡيۭا٢٨ذَٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ اَ۬لۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهۡوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ اِ۪هۡتَدۭيٰ٢٩وَلِلَّهِ مَا فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي اِ۬لۡأَرۡضِ لِيَجۡزِيَ اَ۬لَّذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَ اَ۬لَّذِينَ أَحۡسَنُواْ بِالۡحُسۡنَى٣٠اَ۬لَّذِينَ يَجۡتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ اَ۬لۡإِثۡمِ وَاَلۡفَوَٰحِشَ إِلَّا اَ۬للَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ اُ۬لۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ اَ۬لۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةٞ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوٓاْ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ اِ۪تَّقۭيٰٓ٣١أَفَرَءَيۡتَ اَ۬لَّذِي تَوَلّۭيٰ٣٢وَأَعۡطَىٰ قَلِيلٗا وَأَكۡدۭيٰٓ٣٣أَعِندَهُۥ عِلۡمُ اُ۬لۡغَيۡبِ فَهۡوَ يَر۪يٰٓ٣٤أَمۡ لَمۡ يُنَبَّأۡ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسۭيٰ٣٥وَإِبۡرَٰهِيمَ اَ۬لَّذِي وَفّۭيٰٓ٣٦أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡر۪يٰ٣٧وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعۭيٰ٣٨وَأَنَّ سَعۡيَهُۥ سَوۡفَ يُر۪يٰ٣٩ثُمَّ يُجۡزَىٰهُ اُ۬لۡجَزَآءَ اَ۬لۡأَوۡفۭيٰ٤٠وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ اَ۬لۡمُنتَهۭيٰ٤١۞وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكۭيٰ٤٢وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡيۭا٤٣وَأَنَّهُۥ خَلَقَ اَ۬لزَّوۡجَيۡنِ اِ۬لذَّكَرَ وَاَلۡأُنثۭيٰ٤٤مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنۭيٰ٤٥وَأَنَّ عَلَيۡهِ اِ۬لنَّشَآءَةَ اَ۬لۡأُخۡر۪يٰ٤٦وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنۭيٰ٤٧وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ اُ۬لشِّعۡر۪يٰ٤٨وَأَنَّهُۥٓ أَهۡلَكَ عَادٗا اَ۬لُّاولۭيٰ٤٩وَثَمُودٗا فَمَآ أَبۡقۭيٰ٥٠وَقَوۡمَ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغۭيٰ٥١وَاَلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوۭيٰ٥٢فَغَشَّىٰهَا مَا غَشّۭيٰ٥٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَار۪يٰ٥٤هَٰذَا نَذِيرٞ مِّنَ اَ۬لنُّذُرِ اِ۬لۡأُولۭيٰٓ٥٥أَزِفَتِ اِ۬لۡأٓزِفَةُ٥٦لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ اِ۬للَّهِ كَاشِفَةٌ٥٧أَفَمِنۡ هَٰذَا اَ۬لۡحَدِيثِ تَعۡجَبُونَ٥٨وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ٥٩وَأَنتُمۡ سَٰمِدُونَ٦٠فَاَسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ وَاَعۡبُدُواْ۩٦١

استمع للسورة برواية الدوري عن أبي عمرو

مجموعة مختارة من تلاوات سورة النجم الدوري mp3 بأصوات عدد من القراء.