سورة MP3

سورة النجم مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو

سورة النجم مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو بالتشكيل بخط كبير، مع إمكانية تحميل ملف PDF بجودة عالية. يمكنك قراءة السورة بسهولة عبر الإنترنت وتحميلها، لتلاوتها في أي وقت اخر بدون إنترنت. إقرأ سورة النجم مكتوبة برواية الدوري الآن وتدبر آياتها المباركة.

تعتبر سورة النجم من السور المكية، وهي السورة الثالثة والخمسون [53] في الترتيب القرآني. تحتوي السورة على 62 آية. تمثل صفحة رقم 526 في ترتيب صفحات القرآن الكريم.

قراءة سورة النجم مكتوبة الدوري كاملة بالتشكيل بخط كبير

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَاَلنَّجۡمِ إِذَا هَوۭيٰ١مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوۭيٰ٢وَمَا يَنطِقُ عَنِ اِ۬لۡهَوۭيٰٓ٣إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحۭيٰ٤عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ اُ۬لۡقُوۭيٰ٥ذُو مِرَّةٖ فَاَسۡتَوۭيٰ٦وَهۡوَ بِالۡأُفُقِ اِ۬لۡأَعۡلۭيٰ٧ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّۭيٰ٨فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنۭيٰ٩فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحۭيٰ١٠مَا كَذَبَ اَ۬لۡفُؤَادُ مَا رَأ۪يٰٓ١١أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَر۪يٰ١٢وَلَقَدۡ رَء۪اهُ نَزۡلَةً أُخۡر۪يٰ١٣عِندَ سِدۡرَةِ اِ۬لۡمُنتَهۭيٰ١٤عِندَهَا جَنَّةُ اُ۬لۡمَأۡوۭيٰٓ١٥إِذۡ يَغۡشَى اَ۬لسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشۭيٰ١٦مَا زَاغَ اَ۬لۡبَصَرُ وَمَا طَغۭيٰ١٧لَقَدۡ رَأ۪يٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ اِ۬لۡكُبۡر۪يٰٓ١٨أَفَرَءَيۡتُمُ اُ۬للَّٰتَ وَاَلۡعُزّۭيٰ١٩وَمَنَوٰةَ اَ۬لثَّالِثَةَ اَ۬لۡأُخۡر۪يٰٓ٢٠أَلَكُمُ اُ۬لذَّكَرُ وَلَهُ اُ۬لۡأُنثۭيٰ٢١تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزۭيٰٓ٢٢إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ اَ۬للَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى اَ۬لۡأَنفُسُۖ وَلَقَد جَّآءَهُم مِّن رَّبِّهِمِ اِ۬لۡهُدۭيٰٓ٢٣أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنّۭيٰ٢٤فَلِلَّهِ اِ۬لۡأٓخِرَةُ وَاَلۡأُولۭيٰ٢٥۞وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ اَ۬للَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضۭيٰٓ٢٦إِنَّ اَ۬لَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِالۡأٓخِرَةِ لَيُسَمُّونَ اَ۬لۡمَلَٰٓئِكَةَ تَسۡمِيَةَ اَ۬لۡأُنثۭيٰ٢٧وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا اَ۬لظَّنَّۖ وَإِنَّ اَ۬لظَّنَّ لَا يُغۡنِي مِنَ اَ۬لۡحَقِّ شَيۡـٔٗاۚ فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ يُرِدۡ إِلَّا اَ۬لۡحَيَوٰةَ اَ۬لدُّنۡيۭا٢٨ذَٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ اَ۬لۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهۡوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ اِ۪هۡتَدۭيٰ٢٩وَلِلَّهِ مَا فِي اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي اِ۬لۡأَرۡضِ لِيَجۡزِيَ اَ۬لَّذِينَ أَسَٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَ اَ۬لَّذِينَ أَحۡسَنُواْ بِالۡحُسۡنَى٣٠اَ۬لَّذِينَ يَجۡتَنِبُونَ كَبَٰٓئِرَ اَ۬لۡإِثۡمِ وَاَلۡفَوَٰحِشَ إِلَّا اَ۬للَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ اُ۬لۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ اَ۬لۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةٞ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوٓاْ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ اِ۪تَّقۭيٰٓ٣١أَفَرَءَيۡتَ اَ۬لَّذِي تَوَلّۭيٰ٣٢وَأَعۡطَىٰ قَلِيلٗا وَأَكۡدۭيٰٓ٣٣أَعِندَهُۥ عِلۡمُ اُ۬لۡغَيۡبِ فَهۡوَ يَر۪يٰٓ٣٤أَمۡ لَمۡ يُنَبَّأۡ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسۭيٰ٣٥وَإِبۡرَٰهِيمَ اَ۬لَّذِي وَفّۭيٰٓ٣٦أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡر۪يٰ٣٧وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعۭيٰ٣٨وَأَنَّ سَعۡيَهُۥ سَوۡفَ يُر۪يٰ٣٩ثُمَّ يُجۡزَىٰهُ اُ۬لۡجَزَآءَ اَ۬لۡأَوۡفۭيٰ٤٠وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ اَ۬لۡمُنتَهۭيٰ٤١۞وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكۭيٰ٤٢وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡيۭا٤٣وَأَنَّهُۥ خَلَقَ اَ۬لزَّوۡجَيۡنِ اِ۬لذَّكَرَ وَاَلۡأُنثۭيٰ٤٤مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنۭيٰ٤٥وَأَنَّ عَلَيۡهِ اِ۬لنَّشَآءَةَ اَ۬لۡأُخۡر۪يٰ٤٦وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنۭيٰ٤٧وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ اُ۬لشِّعۡر۪يٰ٤٨وَأَنَّهُۥٓ أَهۡلَكَ عَادٗا اَ۬لُّاولۭيٰ٤٩وَثَمُودٗا فَمَآ أَبۡقۭيٰ٥٠وَقَوۡمَ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغۭيٰ٥١وَاَلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوۭيٰ٥٢فَغَشَّىٰهَا مَا غَشّۭيٰ٥٣فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَار۪يٰ٥٤هَٰذَا نَذِيرٞ مِّنَ اَ۬لنُّذُرِ اِ۬لۡأُولۭيٰٓ٥٥أَزِفَتِ اِ۬لۡأٓزِفَةُ٥٦لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ اِ۬للَّهِ كَاشِفَةٌ٥٧أَفَمِنۡ هَٰذَا اَ۬لۡحَدِيثِ تَعۡجَبُونَ٥٨وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ٥٩وَأَنتُمۡ سَٰمِدُونَ٦٠فَاَسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ وَاَعۡبُدُواْ۩٦١

استماع سورة النجم برواية الدوري عن أبي عمرو

مجموعة مختارة من تلاوات سورة النجم الدوري mp3 بأصوات عدد من القراء.